تعاني مناطق في العراق لا سيما أطراف العاصمة بغداد، من عمليات سرقة منظمة للمواشي تنفذها عصابات تستخدم طائرات مسيّرة مخصصة للتصوير والرصد وتحديد الأماكن.
إثر مشاركة بعضهم في الاحتجاجات الشعبية العراقية التي اندلعت عام 2019، يلقى بعض الصحافيين مصير الاختفاء القسري؛ إذ لا يعرف أحد لهم أثراً، ويُشاع أنهم قُتلوا.
يؤكد مسؤولون عراقيون أنّ حالات الابتزاز الإلكتروني مستمرة بالرغم من مواصلة القبض على أعداد من المبتزين والتثقيف المستمر من قبل الجهات الأمنية، ومن ضمنها وزارة الداخلية ومديرية الشرطة المجتمعية، وتؤدي بعض حالات الابتزاز إلى الانتحار.
أكدت وزارة التخطيط العراقية أن 1.1 مليون طفل عراقي محرومون من حقوقهم في التعليم والصحة وغيرها، من دون أن تكشف عن خطط لرعايتهم. وحمّل خبراء الحكومة مسؤولية إهمال الملف وما ينتج عنه من تأثيرات مجتمعية خطيرة.
لا يزال نحو 8 آلاف شخص في نينوى، غالبيتهم من أهالي الموصل، في عداد المغيبين، إبان اجتياح تنظيم "داعش" مساحات واسعة من العراق، وسط عدم اهتمام حكومي، وتحميل 3 جهات مسؤولية تغييبهم، هي "داعش" والمليشيات والقوات النظامية
أطلقت الحكومة العراقية حملة واسعة لمكافحة عمالة الأطفال، والتي تتفشى في المجتمع العراقي بعموم محافظات بشكل كبير، مؤكدة فرض غرامات مالية على أصحاب الشركات الذين يستغلون الأطفال ممن هم دون سن الـ 15 بمختلف الأعمال.
فنادق الموصل الشهيرة التي كانت تستقطب السياح من كل مكان في العراق باتت مهجورة، ولم يبق منها سوى الأطلال، ورغم محاولات إعادة إعمارها إلا أن الوضع ما زال كما هو بسبب عصابات فساد منظمة تبتز المستثمرين وعدم جدية الأجهزة الحكومية المختصة.