تزايدت حالة الانقسام بين الفصائل المعارضة في شمال سورية وذلك بعد اعتراض "الجبهة الشامية" و"صقور الشمال" أخيراً على قرارات الجانب التركي في منطقة شمال حلب.
يتزايد الغضب الشعبي على الحكومة السورية المؤقتة التابعة للائتلاف الوطني المعارض، ما يعزوه مراقبون إلى الأوضاع الصعبة في الشمال السوري والتقارب مع تركيا.
لا يزال الغموض يحيط بمصير نحو 200 مدني، أغلبهم من النساء والأطفال، ترشح التقارير اعتقالهم عند حاجز لقوات النظام السوري قبل أيام خلال رحلة عودتهم من الشمال.