ظل امتلاك الحوثيين في اليمن لصواريخ باليستية فرط صوتية محل تساؤلات عن كيفية وصول هذا النوع من الأسلحة إلى قبضة الجماعة، خصوصاً وأن عدداً قليلاً من الدول يملكها.
أعلنت جماعة "أنصار الله" (الحوثيون)، اليوم الأحد، قصفها مدينة تل أبيب وسط إسرائيل بصاروخ باليستي فرط صوتي، متوعدة الاحتلال الإسرائيلي بمزيد من "الضربات"
أصاب الهجوم المباغت للمقاومة الفلسطينية على مستوطنات غلاف غزة في السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، مصداقية تقنيات الأمن الإسرائيلية وأجهزة التجسس في مقتل
تمكنت قوات التحالف الدولي بقيادة واشنطن، اليوم الأربعاء، من إسقاط طائرتين مسيّرتين حاولتا استهداف قاعدة للتحالف مجاورة لمطار أربيل، عاصمة إقليم كردستان العراق.
من بين تعزيزات عدة أعلنت الولايات المتحدة أنها سترسلها إلى الشرق الأوسط في ضوء التوتر الحاصل على خلفية الحرب في غزة، كانت منظومة "ثاد" للدفاع الجوي، التي ترمي واشنطن من خلالها إلى صد هجمات صاروخية محتملة قد تتعرض لها مصالح وقواعد أميركية في المنطقة.
تستبعد كل السيناريوهات الموضوعة على طاولة النقاش، وجود فرصة واقعية لروسيا أو أوكرانيا لتحقيق نصر عسكري، ما قد يفتح الباب أمام بحث تسويات "هجينة"، في ظلّ وجود نقاط ضعف تعاني منها كل أطراف الصراع، حتى غير المباشرة.
يؤكّد التحرّك الأميركي في شرقي الفرات في سورية (عسكرياً وإمداداً وتدريباً) وفي منطقة الخليج العربي أن الهدف ليس قتال تنظيم داعش الذي بات خطره بحكم المنتهي عسكرياً، وأن مليشيات إيران قد تكون الوجهة الأميركية الجديدة بالتعاون مع إسرائيل.