أثخنت المقاومة في غزة ولبنان دبابات الاحتلال الإسرائيلي بالتفجيرات والكمائن المتتالية طوال الحرب، ما دفع الاحتلال ولأول مرة في تاريخه للاستعانة بالشركات الخاصة لإعادة تأهيل المدرعات ومركبات الجند المدمرة وسط الاستنزاف الكبير للآليات القتالية والحاجة الملحة إليها مع استمرار القتال.