دراسة تحذّر من تأثير الحرارة غير المسبوقة: قد تؤدي إلى انقراض جماعي

رفعوا علم فلسطين، وكرموا المصور الصحافي الناجي من حرب الإبادة معتز العزايزة، هكذا أحيت فرقة ماسيف أتاك حفلها بمتنزه كليفتون داون في مدينة بريستول، خلال فعاليات لمكافحة التغير المناخي. وكانت قد دعت إلى وقف إطلاق النار في غزة منذ بدء العدوان، وعبّرت عن دعمها للقضية الفلسطينية في مناسبات عدة.

بات الكثير من الدول يستشعر العواقب المترتبة على تفاقم التغير المناخي، ويكافح من أجل ضبط الاحترار المتزايد، لكن الأمر يحتاج إلى موازنات. يذكّر التطرّف المناخي المتفاقم حول العالم خبراء الطقس والبيئة بفشل دول العالم في الالتزام بسقف ارتفاع درجات الحرارة المقدر بـ 1.5 درجة مئوية، ويحذر كثيرون منهم من

يعاني النازحون شمالي غربي سورية من أوضاع إنسانية كارثية داخل الخيام، فما إن تنتهي معاناة موسم البرد والوحول والصقيع وانعدام وسائل التدفئة، حتى يدخل فصل آخر من المعاناة مع بداية ارتفاع درجات الحرارة ودخول فصل الصيف وسط استمرار انعدام أبسط مقومات الحياة من كهرباء ومياه وصرف صحي ومصادر تبريد. هنا

منذ سنوات عديدة تعاني قرية المسيرة المغربية من انعدام المياه، الناجم عن جفاف آبارها، في ظل الجفاف المتفاقم في البلاد، ما يدفع الناس للسير كيلومترات حاملين قوارير بلاستيكية لتعبئتها بالمياه والعودة إلى القرية، ولكن حتى المياه المعبّأة ملوثة وتسبّب لهم الأمراض.