تتغاضى حكومة الاحتلال ووسائل الإعلام الإسرائيلية عن العنصرية والتحريض الدموي في تغطيتها أحداث أمستردام، مركّزة على مزاعم "معاداة السامية" واستهداف الإسرائيليين، ومحاولة تحويل الجلاد إلى ضحية، مع تهميش إطلاق مشجعين هتافات عنصرية خلال إنزال العلم الفلسطيني عن أحد المباني وتمزيقه.