بعد انقطاع طويل.. كفيف سوري ينال الشهادة الثانوية

قبل اندلاع الثورة السورية في مارس/آذار عام 2011، كان الخمسيني حسين الحلبي يعمل في تجارة الأدوات المنزلية، في محل كبير ومستودعات ضمن مدينة حماة مسقط رأسه، وسط سورية، يعيش حياة مستقرة في هناء وسرور ووفرة من المال، مع زوجته الأولى اللبنانية الجنسية وأربعة أولاد منها، يضيفون بهجة لحياتهما. كان ذلك حتى

تدعم منظمة قطر الخيرية سبل العيش في مناطق شمال غرب سورية، وتعمل على تمكين النازحين من الاستمرار في المخيمات. يأتي ذلك في وقت تراجع فيه الدعم الإنساني المقدم للمنظمات الأممية والمحلية في المنطقة، مما انعكس سلبًا على قطاعات عديدة، بما في ذلك قطاع المياه والإصحاح، الذي تأثر بشكل بالغ بتراجع الدعم، وأدى

يقولون إنّ الخوف أسوأ وأكبر سجن في العالم، فماذا لو كنّا داخلَ السجن نفسِه؟ كيف يبدو الخوفُ وقتَها وماذا يمكن أن يُقال عنه؟ كيف يمكن أن نحتميَ منه؟ أنلجأ إلى قوقعة؟! هل يمكن لقوقعةٍ صغيرةٍ جدًا أن تصبحَ أكبر من السجن نفسِه؟ وهل يمكن لجدرانها أن تصبح أصلب من القضبان؟؟! داخلَ السجن سكن بطل رواية

موجة العنصرية في تركيا تقتل فتى سورياً في ولاية أنطاليا. حمود حمدان النايف (17 عاماً)، فتى سوري قتل طعناً على يد أتراك عنصريين، إذ اقتحم نحو 40 شخصاً شقة كان يقطنها عمال سوريون، واعتدوا عليهم بالضرب والطعن بالسكاكين، وفقاً للناشط الحقوقي في قضايا اللاجئين بتركيا طه الغازي..