يحاول هذا المقال الغوص في ما يعيشه المشجع المولع برونالدو أو ميسي، محاولا الإجابة عن سؤال:هل مشاعر الخيبة أو الغضب أو الحزن هي التي تدفع مشجعا ما إلى إنكار ما قدّمه المنافس؟ أم أنّه حقد لشخص لم تلتق به يوماً في الواقع وتابعته فقط، من خلال شاشة صغيرة؟