"أصيلة" المغربية: مدينة المفكّرين
أطلق وزير الثقافة والخارجية المغربي الأسبق، محمد بنعيسى، عام 1978، موسم "أصيلة الثقافي" الذي يحتفي بالفنون والثقافة والمبدعين، وتحولت إلى"موطن مُمكن" للإبداع الفني والثقافي.
هي خلوة للمفكرين ومعتزلهم من ضوضاء العالم، "أصيلة" المدينة المغربية الواقعة على شواطئ الأطلسي، استطاعت، وهي المدينة الصغيرة، أن تحوّل موقعها الجغرافي إلى نجمة ثقافية تستقطب الأدباء ورجالات السياسة والمفكرين، في موسمها الحافل بالمعارض والندوات الشعرية والعروض الفنية.
ذات صلة
أراد ابن جنوب لبنان محمد نعمان نصيف التغلب على الوجع الذي سببته قذائف وشظايا العدو الإسرائيلي على مدى أعوام طويلة فحولها إلى تحف فنية.
ظهرت نتيجة إقالة "آرتفوروم" لرئيس تحريرها ديفيد فيلاسكو، بسبب رسالة مساندة للفلسطينيين، بشكل واضح في عددها الأخير، بعدما قاطعها كتاب وفنانون ونقّاد ومؤرخون.
مع اندلاع العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، عاد البطيخ إلى الميادين العالمية، كرمز لدعم القضية الفلسطينية، محمولاً باليد أو في ملصقات، أو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، كتعبيرات للتحايل على خوارزميّاتها التي تستهدف منشورات دعم الفلسطينيين
لا تزال فكرة مُرافقة السُياح والوفود الأجنبية وتعريفهم على بحر غزة عالقةً في ذهن السبعيني الفلسطيني توفيق الجوجو من مُخيم الشاطئ للاجئين الفلسطينيين، غربي مدينة غزة، فطبّقها على قوارب صغيرة، مُجسمة يدوياً باستخدام أدوات بدائية بسيطة.