وسط انشغال مصريين على مواقع التواصل بنهائي الأمم الأفريقية الذي يجمع المنتخبين المصري والكاميروني، برزت رسالتان مختلفتان. الأولى لشباب جامعة الإسكندرية المصابين بحادث نويبع، واحتاجوا للنقل لمستشفيات القاهرة والإسكندرية.
وفي الوقت الذي كانت الطائرات مشغولة فيه بنقل الفنانين والفنانات، وأعضاء البرلمان للغابون لتشجيع المنتخب، كان الناشطون الغاضبون يدشنون وسم #انقلوهم_بالطيارة، الذي تصدر قائمة الأكثر تداولا، بصرخات المشاركين، لدعوة السلطات للاهتمام بالشباب المصاب.
وندد كثير من المعلقين، بتقاعس الأجهزة الرسمية، عن توفير طائرة لنقل عشرات الطلاب من جامعة الإسكندرية، المصابين، كانوا في طريقهم إلى نويبع في رحلة خلال إجازة نصف العام الدراسي. واشتعلت مواقع التواصل، ليل أمس السبت، مطالبة بتوفير طائرة لنقل المصابين إلى أقرب مستشفى تتوافر به الإمكانيات اللازمة إنقاذا لحياتهم حتى لا يلحقوا بباقي زملائهم، لتعود السلطات وتنقل المصابين بالطيارات ليل أمس.
وغرّد فتحي "فين اسراب الطيارات اللي بتشتروها من دم الغلابه يا ظلمة العيال بتموت"،
وقال رائد: "نويبع اقرب من الجابون".
وقالت الناشطة ماهينور المصري: "طلاب صيدلة اسكندرية المصابين مش لاقيين رعاية كافية، ومحتاجين يتنقلوا بالطيارة لمستشفيات في القاهرة أو اسكندرية #انقلوهم_بالطيارة". وتساءل الناشط مجدي كامل: "ولا الطيارات لبلحة بس؟ وديني ماهو دايم لكم #انقلوهم_بالطيارة".
وقالت "مغردة الثورة": "طلبة صيدلة المصابين بمستشفيات #نويبع محتاجين يتنقلوا بطيارة لعلاج بمستشفيات مؤهلة #انقذوا_طلبة_صيدلة #انقلوهم_بالطيارة #محاكمة_التلامذة". وكتب خلفاوي: "طلاب من صيدلة كانوا فى رحلة وعملوا حادثة فى نويبع وحالتهم حرجة، طبعا دول يترموا لأنهم مش تبع القوات المسلحة ولا ولاد حرامية #انقلوهم_بالطياره".
وذكّرت فيفو بحادث مماثل: "افتكرت محمد رمضان واللي معاه لما ماتوا في سانت كاترين متجمدين لنفس السبب #انقلوهم_بالطيارة".
الرسالة الثانية كانت من المعتقل، فدشن ناشطون وسم #اعتقلوني_لما، جاء تاليا في قائمة الأكثر تداولا لوسم #انقلوهم_بالطيارة، ليعبر فيه المظلومون عن سبب اعتقالهم. وتزين الوسم بصور المعتقلين الباسمين الصامدين في سجون العسكر.
أسماء غزالي غردت: "#اعتقلوني_لما طالبت بحقى المشروع زي أي دولة محترمة، اني اعلم ولادي وأربيهم وأعالجهم من راتبي ومش اضطر أسافر وأسيب بلدي علشان الأمن واللقمة". وعن نفسها قالت زكية سيد: "#اعتقلوني_لما صرخت بأعلى صوتي يسقط يسقط حكم العسكر".
أما أحمد علي فقال: "#اعتقلوني_لما قلت القاتل لازم يتحاكم". وعبرت "بقلب أبيض" عن المأساة بقولها: "#اعتقلوني_لما لقيوا معايا بلونة مرسوم عليها شارة رابعة".
اقــرأ أيضاً
وندد كثير من المعلقين، بتقاعس الأجهزة الرسمية، عن توفير طائرة لنقل عشرات الطلاب من جامعة الإسكندرية، المصابين، كانوا في طريقهم إلى نويبع في رحلة خلال إجازة نصف العام الدراسي. واشتعلت مواقع التواصل، ليل أمس السبت، مطالبة بتوفير طائرة لنقل المصابين إلى أقرب مستشفى تتوافر به الإمكانيات اللازمة إنقاذا لحياتهم حتى لا يلحقوا بباقي زملائهم، لتعود السلطات وتنقل المصابين بالطيارات ليل أمس.
Twitter Post
|
وغرّد فتحي "فين اسراب الطيارات اللي بتشتروها من دم الغلابه يا ظلمة العيال بتموت"،
وقال رائد: "نويبع اقرب من الجابون".
وقالت الناشطة ماهينور المصري: "طلاب صيدلة اسكندرية المصابين مش لاقيين رعاية كافية، ومحتاجين يتنقلوا بالطيارة لمستشفيات في القاهرة أو اسكندرية #انقلوهم_بالطيارة". وتساءل الناشط مجدي كامل: "ولا الطيارات لبلحة بس؟ وديني ماهو دايم لكم #انقلوهم_بالطيارة".
Twitter Post
|
وقالت "مغردة الثورة": "طلبة صيدلة المصابين بمستشفيات #نويبع محتاجين يتنقلوا بطيارة لعلاج بمستشفيات مؤهلة #انقذوا_طلبة_صيدلة #انقلوهم_بالطيارة #محاكمة_التلامذة". وكتب خلفاوي: "طلاب من صيدلة كانوا فى رحلة وعملوا حادثة فى نويبع وحالتهم حرجة، طبعا دول يترموا لأنهم مش تبع القوات المسلحة ولا ولاد حرامية #انقلوهم_بالطياره".
وذكّرت فيفو بحادث مماثل: "افتكرت محمد رمضان واللي معاه لما ماتوا في سانت كاترين متجمدين لنفس السبب #انقلوهم_بالطيارة".
Twitter Post
|
بينما كتب اللا منتمي: "مش كفاية بتموتوهم فى السجون والمعتقلات وعالحدود كمان مش عايزين تعالجوهم يا ولاد الخونة يقعد لكم فى ولادكم واهلكم يارب".
وقالت ندا محمد: "شباب الصيدلة اللي بيموت اعتبروهم من الفنانين ولا لعيبة الكورة".
Twitter Post
|
الرسالة الثانية كانت من المعتقل، فدشن ناشطون وسم #اعتقلوني_لما، جاء تاليا في قائمة الأكثر تداولا لوسم #انقلوهم_بالطيارة، ليعبر فيه المظلومون عن سبب اعتقالهم. وتزين الوسم بصور المعتقلين الباسمين الصامدين في سجون العسكر.
أسماء غزالي غردت: "#اعتقلوني_لما طالبت بحقى المشروع زي أي دولة محترمة، اني اعلم ولادي وأربيهم وأعالجهم من راتبي ومش اضطر أسافر وأسيب بلدي علشان الأمن واللقمة". وعن نفسها قالت زكية سيد: "#اعتقلوني_لما صرخت بأعلى صوتي يسقط يسقط حكم العسكر".
أما أحمد علي فقال: "#اعتقلوني_لما قلت القاتل لازم يتحاكم". وعبرت "بقلب أبيض" عن المأساة بقولها: "#اعتقلوني_لما لقيوا معايا بلونة مرسوم عليها شارة رابعة".
Twitter Post
|
Twitter Post
|