اختارت حملة "جئنا بالمركب" الترويج للتغيير الفكري، عبر فيديوهات ومنشورات الهدف منها بحسب القائمين على الحملة، التوعية وإعادة تعريف كلّ من اللاجئ واللجوء.
وبعكس الحملات الإعلانية الأخرى التي تهدف للترويج لمنتج معيّن أو بيعه، تحاول الحملة "بيع أفكار جديدة في أستراليا". يعتبر موضوع اللجوء بالمراكب موضوعا مستجدا في أستراليا التي تُعتبر وجهةً أساسية للمهاجرين.
وتطمح الحملة إلى تغيير النظرة النمطية السائدة عن اللاجئين في أستراليا، من خلال مشاركة قصص أشخاص وصلوا إلى البلاد عبر المراكب، واستطاعوا تحقيق نجاحات ملحوظة ميّزتهم، وساهمت بإحداث تغيير إيجابي في موطنهم الجديد.
ونشر القائمون على الحملة مقطع فيديو على "يوتيوب" شرح من خلاله القائمون عليها، الهدف منها، بالاضافة إلى ضرورة نشر تلك القصص عبر إعلانات مبوّبة ويافطات على الطرقات العامة في أستراليا، وهو أمرٌ مكلف، ما دفع بالقائمين على الحملة إلى إطلاق مبادرة تمويل جماهيري على موقع Chuffed لجمع 40 ألف دولار أميركي.
ويُتوقّع أن يتم نشر "بوسترات" عليها صورة اللاجئ ومقتطف قصير عن حياته، على الطرقات العامة والأتوسترادات ومحطات القطارات وفي المحال التجارية وأكثر من 400 مكان في أستراليا. وأوضح القائمون على الحملة أهدافهم فقالوا: "نشعر أن تسليط الضوء على حقيقة اللجوء والقيمة المضافة التي قد يضفها اللاجئ على بلادنا أمرٌ ضروري من أجل إغناء التنوع الفكري".
منسّقة الحملة بلانكا دوداس، التي وصلت إلى أستراليا عن طريق البحر أيضاً، والتي قالت إنها لاجئة بنفسها شرحت عن ضرورة دعم الحملة وقالت: "عندما رأيت حملة "أنا مهاجر" البريطانية، تأكدت من ضرورة إطلاق حملة مماثلة هنا، وذلك بسبب الصعوبات والتحديات التي وجهتها وواجهها آخرون خلال اللجوء". وقد حازت الحملة حتى الساعة على دعم عدد كبير من الشخصيات العامة الأسترالية ومن المشاهير، ولاقت تفاعلاً ملحوظاً على شبكات التواصل.
اقرأ أيضاً: فيديو يشرح أزمة اللجوء بأقل من ست دقائق
وبعكس الحملات الإعلانية الأخرى التي تهدف للترويج لمنتج معيّن أو بيعه، تحاول الحملة "بيع أفكار جديدة في أستراليا". يعتبر موضوع اللجوء بالمراكب موضوعا مستجدا في أستراليا التي تُعتبر وجهةً أساسية للمهاجرين.
وتطمح الحملة إلى تغيير النظرة النمطية السائدة عن اللاجئين في أستراليا، من خلال مشاركة قصص أشخاص وصلوا إلى البلاد عبر المراكب، واستطاعوا تحقيق نجاحات ملحوظة ميّزتهم، وساهمت بإحداث تغيير إيجابي في موطنهم الجديد.
ونشر القائمون على الحملة مقطع فيديو على "يوتيوب" شرح من خلاله القائمون عليها، الهدف منها، بالاضافة إلى ضرورة نشر تلك القصص عبر إعلانات مبوّبة ويافطات على الطرقات العامة في أستراليا، وهو أمرٌ مكلف، ما دفع بالقائمين على الحملة إلى إطلاق مبادرة تمويل جماهيري على موقع Chuffed لجمع 40 ألف دولار أميركي.
ويُتوقّع أن يتم نشر "بوسترات" عليها صورة اللاجئ ومقتطف قصير عن حياته، على الطرقات العامة والأتوسترادات ومحطات القطارات وفي المحال التجارية وأكثر من 400 مكان في أستراليا. وأوضح القائمون على الحملة أهدافهم فقالوا: "نشعر أن تسليط الضوء على حقيقة اللجوء والقيمة المضافة التي قد يضفها اللاجئ على بلادنا أمرٌ ضروري من أجل إغناء التنوع الفكري".
— Lawrence Mooney (@lawrencemooney) December 1, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
منسّقة الحملة بلانكا دوداس، التي وصلت إلى أستراليا عن طريق البحر أيضاً، والتي قالت إنها لاجئة بنفسها شرحت عن ضرورة دعم الحملة وقالت: "عندما رأيت حملة "أنا مهاجر" البريطانية، تأكدت من ضرورة إطلاق حملة مماثلة هنا، وذلك بسبب الصعوبات والتحديات التي وجهتها وواجهها آخرون خلال اللجوء". وقد حازت الحملة حتى الساعة على دعم عدد كبير من الشخصيات العامة الأسترالية ومن المشاهير، ولاقت تفاعلاً ملحوظاً على شبكات التواصل.
— Missy Higgins (@missyhiggins) December 1, 2015 " style="color:#fff;" class="twitter-post-link" target="_blank">Twitter Post
|
اقرأ أيضاً: فيديو يشرح أزمة اللجوء بأقل من ست دقائق