على الرغم من أن الصين لا تمتلك سوى 15% فحسب من الأراضي الصالحة للزراعة، إلا أنها تنتج غذاءً لنحو 20% من سكان العالم، وهي أكبر منتج للقمح في العالم، ويصل إنتاجها إلى 125 مليون طن سنوياً. ولا تعد الصين أكبر منتج للقمح فحسب، لكنها أيضاً أكثر الدول إنتاجاً للأرز، الطماطم، البطاطس، الشاي، الدخن، الشعير،
بعد الثورة الخضراء صار القمح أكثر الحبوب زراعة في البلاد بعد الأرز، وتتراوح الزراعة في الهند بين قرى زراعية فقيرة ومزارع متقدمة تستخدم تقنيات زراعية حديثة. تنتج الهند نحو 86 مليون طن من القمح سنوياً، ويكفي إنتاجها لإطعام عدد سكانها الضخم والتصدير للخارج، وتحتل المركز السابع كأكبر مُصدر زراعي في
يعد القمح من الحبوب الرئيسية التي يتم زراعتها في الولايات المتحدة الأميركية، وهناك 8 أصناف من القمح يتم زراعتها في البلاد، مثل القمح القاسي، القمح الربيعي الأحمر الصلب، القمح الشتوي الأحمر اللين والصلب، القمح الأبيض الصلب واللين، القمح المختلط. وتنتج سنوياً نحو 61 مليون طن. (Getty)
أدت التغييرات البارزة التي وقعت في البلاد منذ عام 1990 إلى تطور الزراعة الروسية، وساعد استخدام الأسمدة والآلات الحديثة على زيادة الإنتاج الزراعي بشكل كبير، إذ أنتجت البلاد نحو 56 مليون طن في السنوات الأخيرة. (Getty)
يعتمد الاقتصاد الفرنسي على الزراعة بشكل كبير، وتعد فرنسا أكثر الدول الأوروبية إنتاجاً للقمح، إذ تنتج نحو 38 مليون طن من القمح سنوياً.(فرانس برس)
يعتبر القمح أحد أهم المحاصيل في العالم، إذ تتم زراعته على مساحة تبلغ نحو مليونين وربع المليون كيلومتر مربع، حيث أدت سهولة تكيّفه مع التربة إلى انتشار زراعته في العديد من المناطق حول العالم.
اضطُر عشرات الملايين من سكان هونغ كونغ وشنغن ومدن صينية أخرى إلى الاحتماء مع وصول الإعصار العنيف "ساولا" إلى جنوبي البلاد، مع رياح تعتبر الأقوى التي تهب على المنطقة
تسببت الأمطار الغزيرة في فيضانات متفاوتة الشدة أغرقت عدداً من المدن الكبرى حول العالم، من بينها نيويورك الأميركية والعاصمة الهندية نيودلهي. قالت السلطات الهندية إن عدة
يُحتفل باليوم العالمي لليوغا في 12 يونيو/حزيران من كل عام، وذلك منذ 2015، بعد إقراره في الجمعية العامة للأمم المتحدة في عام 2014. واليوغا ممارسة جسدية وعقلية وروحية نشأت