أحدثت أعمال الصيانة التي سيشهدها برج إليزابيث في لندن، أزمةً بريطانيّة، إثر مزاعم إيقاف أجراس ساعة بيغ بن أربع سنوات.
ومن المتوقع أن تبدأ أعمال الصيانة تلك يوم الإثنين 21 آب/أغسطس الحالي، ويتوقع أن تنتهي عام 2021.
وبينما كان البريطانيّون يتحضّرون لوداع الساعة الشهيرة، قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، الأربعاء "لا يمكن أن يكون من الصائب لبيغ بن أن تتوقف أربعة أعوام".
على إثر ذلك، قال مسؤولون في البرلمان البريطاني إنهم سيعيدون النظر في فترة إيقاف ساعة بيغ بن الشهيرة خلال أربعة أعوام من أعمال الإصلاح والترميم، بعدما انتقد سياسيون فترة الإيقاف الطويلة للدقات الشهيرة.
وفي بيان بعنوان "حدثوا أجراس بيغ بن"، قال مسؤولون برلمانيون إنه في ضوء المخاوف، "ستدرس السلطات الفترة الزمنية المناسبة" لتوقف بيغ بن.
بدأ الجرس يدق من برج الساعة في البرلمان منذ عام 1859، ومن المقرر أن يصمت اعتبارًا من الاثنين المقبل حتى يتسنى القيام بأعمال الإصلاح والتجديد في برج الساعة الفيكتوري.
ويتوقع أن يستمر العمل حتى عام 2021، ويقول مسؤولون إن إيقاف الساعة ضروري "لضمان سلامة العاملين في البرج".
ويعتبر برج الساعة فوق مبنى البرلمان، والذي يُسمى برج إليزابيث، أكثر مبنى تُلتقط له الصور في بريطانيا، نظراً لشهرته.
ويبلغ وزن جرس الساعة الضخم 13.7 طنا، ويقرع كل ساعة، ومترافق بأربعة أجراس، والتي يتراوح وزن كل منها بين واحد إلى أربعة أطنان، وترن كل 15 دقيقة.
وعملت ساعة بيغ بن على مدار 157 عاماً تقريباً بدون توقف، حيث كان آخر صمت لها عام 2007، وكذلك توقفت بين عامي 1983 و1985 كجزء من برنامج للتجديد.
ومن المتوقع أن تبدأ أعمال الصيانة تلك يوم الإثنين 21 آب/أغسطس الحالي، ويتوقع أن تنتهي عام 2021.
وبينما كان البريطانيّون يتحضّرون لوداع الساعة الشهيرة، قالت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماي، الأربعاء "لا يمكن أن يكون من الصائب لبيغ بن أن تتوقف أربعة أعوام".
على إثر ذلك، قال مسؤولون في البرلمان البريطاني إنهم سيعيدون النظر في فترة إيقاف ساعة بيغ بن الشهيرة خلال أربعة أعوام من أعمال الإصلاح والترميم، بعدما انتقد سياسيون فترة الإيقاف الطويلة للدقات الشهيرة.
وفي بيان بعنوان "حدثوا أجراس بيغ بن"، قال مسؤولون برلمانيون إنه في ضوء المخاوف، "ستدرس السلطات الفترة الزمنية المناسبة" لتوقف بيغ بن.
بدأ الجرس يدق من برج الساعة في البرلمان منذ عام 1859، ومن المقرر أن يصمت اعتبارًا من الاثنين المقبل حتى يتسنى القيام بأعمال الإصلاح والتجديد في برج الساعة الفيكتوري.
ويتوقع أن يستمر العمل حتى عام 2021، ويقول مسؤولون إن إيقاف الساعة ضروري "لضمان سلامة العاملين في البرج".
ويعتبر برج الساعة فوق مبنى البرلمان، والذي يُسمى برج إليزابيث، أكثر مبنى تُلتقط له الصور في بريطانيا، نظراً لشهرته.
ويبلغ وزن جرس الساعة الضخم 13.7 طنا، ويقرع كل ساعة، ومترافق بأربعة أجراس، والتي يتراوح وزن كل منها بين واحد إلى أربعة أطنان، وترن كل 15 دقيقة.
وعملت ساعة بيغ بن على مدار 157 عاماً تقريباً بدون توقف، حيث كان آخر صمت لها عام 2007، وكذلك توقفت بين عامي 1983 و1985 كجزء من برنامج للتجديد.
(دانيال ليل أوليفاس/فرانس برس)
(دانيال ليل أوليفاس/فرانس برس)
(بول إيليس/فرانس برس)
(غلين كيرك/فرانس برس)
(العربي الجديد، أسوشييتد برس)