تدور الاقتصادات العربية اليوم في حلقات مفرغة. تلوك الأزمات فلا ينتج عنها سوى الأزمات. ثورات هبّت، وشعوب صرخت، وسواعد رفعت حقوقها، فعادت الأنظمة لتخرس الأفواه. في عام 2025، سيكون الوضع أسوأ، ستزيد المديونية والعجز، ستضعف الاقتصادات أكثر فأكثر، ستصل البطالة إلى مستويات قياسية ويتفاقم الفقر. "العربي الجديد" تطرح أمامكم مستقبلنا، بالأرقام والحقائق، لعلنا نستبق الأحداث، لعلنا لا نورث الكوارث الاقتصادية والاجتماعية للأجيال المقبلة.
الفقر "أُمُّ الأزمات" في مصر ولو بعد عشر سنوات (أحمد علي)
اقتصاد اليمن بعد عقد: لا نفط ولا أكل (نجيب العدوفي)
مستقبل الاقتصاد السوري ينتظر الخلاص (سلام السعدي)
الاقتصاد التونسي في العشرية المقبلة: مكانك سر (محمد سميح)
مستقبل العراق في ظل الفساد: أسود كالنفط (وسام الكبيسي)
اقرأ أيضا: سباق طويل ينتظر الأجيال العربية للنهوض باقتصاداتها (ملف)