قال رئيس حكومة الأزمة الليبيّة، عبدالله الثني، إنّ البرلمان "لم يطلب تدخّلاً عسكريّاً بإنزال قوات عسكريّة داخل الأراضي الليبية، بل طلبنا المساندة لوجستيّاً في حلّ مشكلة ليبيا"، معتبراً أنّ "المشكلة هي في وجود قوّة خارجة على شرعيّة الدولة".
وأوضح الثني، في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المالطي، جوزف موسكات، يوم أمس الثلاثاء، "أنّهم يطالبون بالدعم العسكري للقضاء على هذه المجموعات، التي تشكل تهديداً للأمن القومي لليبيا".
ونفى الثني، من جهة أخرى، "أي وجود للإخوان المسلمين أو أي تيّار سياسي آخر في الحكومة الحالية"، مضيفاً: "كلّهم أفراد هدفهم مصلحة ليبيا واستقرارها وليسوا مؤدلجين سياسيّاً أو دينيّاً".
من جهته، شدّد رئيس الوزراء المالطي على أنّ "الحوار هو الطريقة الوحيدة للمضي أماماً في ليبيا"، مضيفاً: "طالبنا الحكومة الليبية بأن تكون منفتحة على الحوار مع كل القوى التي تعترف بشرعيّة البرلمان الليبي والحكومة الليبيّة".
وأوضح الثني، في مؤتمر صحافي مشترك مع نظيره المالطي، جوزف موسكات، يوم أمس الثلاثاء، "أنّهم يطالبون بالدعم العسكري للقضاء على هذه المجموعات، التي تشكل تهديداً للأمن القومي لليبيا".
ونفى الثني، من جهة أخرى، "أي وجود للإخوان المسلمين أو أي تيّار سياسي آخر في الحكومة الحالية"، مضيفاً: "كلّهم أفراد هدفهم مصلحة ليبيا واستقرارها وليسوا مؤدلجين سياسيّاً أو دينيّاً".
من جهته، شدّد رئيس الوزراء المالطي على أنّ "الحوار هو الطريقة الوحيدة للمضي أماماً في ليبيا"، مضيفاً: "طالبنا الحكومة الليبية بأن تكون منفتحة على الحوار مع كل القوى التي تعترف بشرعيّة البرلمان الليبي والحكومة الليبيّة".