تعتبر الجامعات والمدارس مصدر أرباح على أكثر من صعيد. إذ يحقق الاستثمار الخاص بالمرافق التعليمية في الدول العربية عائدات مرتفعة ومضمونة، نتيجة تزايد نسبة المتعلمين في هذه الدول، في حين أن الاستثمار العام في هذا القطاع يؤسس لاقتصادات قوية مبنية على المؤهلات الإنتاجية والعقلية للشباب، لتحقيق التنمية المستدامة.
ويعد الاستثمار في القطاع التعليمي في الدول العربية من أبرز القطاعات الرابحة. وتقوم الدول العربية بتخصيص جزء من الإنفاق العام في موازنتها لتطوير الأداء العلمي، وتحسين جودة التدريس وتعزيز موقعها في مؤشر التنافسية الدولية.
قطر: مليارات الدولارات للإستثمار بالعقول (العربي الجديد)
التعليم في تونس: ثروة بشريّة وعائدات مجدية (محمد سميح)
الاستراتيجية العُمانية في التعليم (خالد محمد)
الكويت: متوسط أرباح المدرسة الخاصة 5 ملايين دولار (أسامة ابراهيم)
25 ٪ من موازنة السعودية للاستثمار في العلم (العربي الجديد)
قطر: مليارات الدولارات للإستثمار بالعقول (العربي الجديد)
التعليم في تونس: ثروة بشريّة وعائدات مجدية (محمد سميح)
الاستراتيجية العُمانية في التعليم (خالد محمد)
الكويت: متوسط أرباح المدرسة الخاصة 5 ملايين دولار (أسامة ابراهيم)
25 ٪ من موازنة السعودية للاستثمار في العلم (العربي الجديد)