03 مارس 2019
الشباب وضرورة التحفيز
هادي ردايدة (الأردن)
في عالم اليوم المليء بالتغيرات والتحديات الصعبة، يبرز للعلن واحد من أهم الموضوعات الحياتية، وهو مسألة الشباب العربي والطاقة الكامنة داخل كل شاب وفتاة، لنكون أمام أسئلة مثل: ماذا تحتاج هذه الطاقة لتبرز إلى العلن؟ وكيف يساهم الأمر في إيجاد جيل فعال من الشباب العربي، ذي طبع إيجابي في مجتمعه، إنتاجا وتنمية؟
باتت الحاجة الآن أكثر من أي وقت مضى ملحة لضرورة التوجه إلى الشباب العربي، شاب أو فتاة، بالعناية والتأهيل والتدريب اللازم لإيجاد ذلك الجيل المدرك الواعي القادر على تحمل مسؤولية الحياة ومقارعتها ليساهم في البناء والتعمير في مجتمعه العربي، وذلك بما يعطي عن جيل الشباب العربي صورة مشرقة تثلج الصدور، وتبشر بغد واعد جميل وباسم لمجموع الأمة العربية التي يجب على كل من حمل المسؤولية فيها التوجه الآن، ومن دون تأجيل، إلى ضرورة العناية بجيل الشباب العربي القادم إلى الحياة باّمال وتطلعات كثيرة، الأمر الذي يتطلب ضرورة وضع البرامج وإقامة الندوات والمحاضرات والورش التدريبية اللازمة لبناء جيل الغد الشاب، الملهم القادر على الإبداع والابتكار عند توفر الإمكانات اللازمة لذلك.
هذا ما يحتاج إليه جيل الشباب العربي الآن، أي تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي، ليكون ذا همة وعزيمة وانتماء كامل لوطنه وأمته العربية، ينظر إلى المستقبل بعيون مشرقة واستشراف لغده المقبل بحلة جميلة تجعل منه جيل التميز والاتقان، لا جيل اليأس والإحباط والفشل والقنوط.
تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي للشباب العربي ليكون فعالا منتجا هي ما يصنع وطنا قويا قادرا على مقارعة أمواج الحياة والتغلب عليها، وتحويلها لمنفعته أمواجا تسير بمركبة الحياة إلى بر الأمان نحو المجد والتميز.
توفر فرص العنل للشباب وإتقانهم المهن يجعل منهم فاعلين ومؤثرين في مجتمعاتهم، عوضا عن أن يسلم الشاب أو الفتاة النفس للإحباط والقنوط الذي يؤدي إلى طريق واحد لا ثاني له، طريق عنوانه الفشل الكلي لذاته وكيانه. لذلك كله، بات تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي لجيل الشاب من أنجح الاستراتيجيات الملحة التنفيذ لبناء الإنسان والمجتمع بصورة كلية وشمولية.
باتت الحاجة الآن أكثر من أي وقت مضى ملحة لضرورة التوجه إلى الشباب العربي، شاب أو فتاة، بالعناية والتأهيل والتدريب اللازم لإيجاد ذلك الجيل المدرك الواعي القادر على تحمل مسؤولية الحياة ومقارعتها ليساهم في البناء والتعمير في مجتمعه العربي، وذلك بما يعطي عن جيل الشباب العربي صورة مشرقة تثلج الصدور، وتبشر بغد واعد جميل وباسم لمجموع الأمة العربية التي يجب على كل من حمل المسؤولية فيها التوجه الآن، ومن دون تأجيل، إلى ضرورة العناية بجيل الشباب العربي القادم إلى الحياة باّمال وتطلعات كثيرة، الأمر الذي يتطلب ضرورة وضع البرامج وإقامة الندوات والمحاضرات والورش التدريبية اللازمة لبناء جيل الغد الشاب، الملهم القادر على الإبداع والابتكار عند توفر الإمكانات اللازمة لذلك.
هذا ما يحتاج إليه جيل الشباب العربي الآن، أي تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي، ليكون ذا همة وعزيمة وانتماء كامل لوطنه وأمته العربية، ينظر إلى المستقبل بعيون مشرقة واستشراف لغده المقبل بحلة جميلة تجعل منه جيل التميز والاتقان، لا جيل اليأس والإحباط والفشل والقنوط.
تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي للشباب العربي ليكون فعالا منتجا هي ما يصنع وطنا قويا قادرا على مقارعة أمواج الحياة والتغلب عليها، وتحويلها لمنفعته أمواجا تسير بمركبة الحياة إلى بر الأمان نحو المجد والتميز.
توفر فرص العنل للشباب وإتقانهم المهن يجعل منهم فاعلين ومؤثرين في مجتمعاتهم، عوضا عن أن يسلم الشاب أو الفتاة النفس للإحباط والقنوط الذي يؤدي إلى طريق واحد لا ثاني له، طريق عنوانه الفشل الكلي لذاته وكيانه. لذلك كله، بات تطبيق استراتيجية التحفيز الإيجابي لجيل الشاب من أنجح الاستراتيجيات الملحة التنفيذ لبناء الإنسان والمجتمع بصورة كلية وشمولية.