العادلي خلال جلسات سابقة لمحاكمته (العربي الجديد)
أثار خبر هروب وزير الداخلية المصري، في عهد الرئيس المخلوع، حسني مبارك، اللواء حبيب العادلي، استغراب واستهجان وسخرية رواد مواقع التواصل الاجتماعي.
وكان العادلي يخضع للإقامة الجبرية في فيلته بمدينة الشيخ زايد، ثم اختفى تمامًا عن الأنظار ولم يعد يقيم فيها، ولا يعرف المقربون منه مصيره بعد هروبه من تنفيذ حكم قضائي بالسجن المشدد 7 سنوات في قضية الاستيلاء على المال العام، وهي المعروفة إعلاميًا بقضية "فساد وزارة الداخلية".
وتحت وسم "#العادلي_الحرامي_فين"، تفاعل رواد "تويتر" ووصل الوسم لقمة التريند المصري سريعاً.
وغرد محمد إسماعيل بصورة من فيلم "لا تراجع ولا استسلام": "أبداً قالوا له فاضي تتحبس قال لهم مش فاضي".
وفي محاولة للإجابة عن السؤال، كتبت سالي سليمان: "طيب مش يمكن العادلي مستخبي في الداخلية".
Twitter Post
|
وفي محاولة أخرى للإجابة، كتب جمال الدين سليمان: "أحسن يطلع في نفس الزنزانة بتاعة قائد الأسطول السادس".
وفي مقارنة بموقف الناشط علاء عبدالفتاح، غردت ياسمين يسري: "علاء فى السجن والسفاح حر".
Twitter Post
|
وعن دولة اللاقانون، علق "محاسب إلا ربع": "لما تبقى ناهب وسارق مليارات ويتعمل عليك ثورة وبعدين تطلع من السجن وفلوسك ترجعلك، هكذا في دولة اللاقانون الظالمة".
وتعجب عمرو من التساؤل: "لما تعرف إن السيسي بيحمي الحرامية والقتله متسألش".
Twitter Post
|
وعن نفس القضية أضاف الصحافي محمد الجارحي: "راحوا قبضوا على موظفة في المالية متهمة في نفس القضية لكن الباشا لاااا".
وأجاب بوب: "جنب إخواته الكيوت، صفوت وسامح وفتحي وزكريا ويوسف... بيصيفوا في سويسرا طبعاً".
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
