قفزت بورصة قطر اليوم الخميس مدعومة بمكاسب لأسهمها القيادية، بينما هبطت البورصة المصرية فيما يرجع جزئياً إلى خسائر لأكبر بنك مدرج.
وارتفع مؤشر البورصة القطرية 1.1 في المئة، مع صعود 15 من 20 سهماً مدرجة على قائمته. وزاد سهما بنك قطر الوطني وصناعات قطر القياديان 2.0 و1.9 بالمئة على الترتيب.
وسجلت قطر أفضل أداء بين أسواق الأسهم الخليجية في 2018، بعدما رفعت الحد الأقصى للملكية الأجنبية في أسهم شركاتها. وواصلت الأداء المتفوق في يناير/ كانون الثاني 2019، ثم بدأت اتجاهاً نزولياً في فبراير/ شباط.
ولا يزال المؤشر القطري منخفضاً 5.5 في المئة عن مستواه في بداية الشهر، لكن أحدث صعود يشير إلى أن السوق استردت جاذبيتها للمستثمرين مع انخفاض قيم الأسهم.
وقفز سهم مسيعيد للبتروكيميائيات 7.1 بالمئة، مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2018، وسجلت الشركة زيادة 27 بالمئة في الربح السنوي، وزادت توزيعات الأرباح إلى 0.8 ريال (0.2198 دولار) للسهم، من 0.7 ريال.
وفي البورصة المصرية، هبط المؤشر الرئيسي 0.4 في المئة، مع تراجع سهم البنك التجاري الدولي 1.4 في المئة، بفعل مبيعات لجني الأرباح. والمؤشر مرتفع 16.3 في المئة منذ بداية العام، بقيادة أسهم البنك التجاري الدولي التي صعدت حوالي 25 بالمئة في نفس الفترة.
وتراجع سهم المصرية للاتصالات 4.5 في المئة، بعدما جاء ربح الشركة للعام بأكمله دون التوقعات، وسجلت الشركة صافي ربح عائد للمساهمين بلغ 3.48 مليارات جنيه مصري (198.97 مليون دولار)، مقابل توقعات لربح قدره 3.66 مليارات جنيه.
اقــرأ أيضاً
وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
- السعودية.. نزل المؤشر 0.2 في المئة إلى 8547 نقطة.
- دبي.. زاد المؤشر 0.1 في المئة إلى 2634 نقطة.
- أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.7 في المئة إلى 5098 نقطة.
- قطر.. صعد المؤشر 1.1 في المئة إلى 10192 نقطة.
- مصر.. تراجع المؤشر 0.4 في المئة إلى 15147 نقطة.
- الكويت. زاد المؤشر 0.4 في المئة إلى 5502 نقطة.
- البحرين.. استقر المؤشر عند 1405 نقاط.
- سلطنة عمان.. استقر المؤشر عند 4056 نقطة.
(رويترز)
وارتفع مؤشر البورصة القطرية 1.1 في المئة، مع صعود 15 من 20 سهماً مدرجة على قائمته. وزاد سهما بنك قطر الوطني وصناعات قطر القياديان 2.0 و1.9 بالمئة على الترتيب.
وسجلت قطر أفضل أداء بين أسواق الأسهم الخليجية في 2018، بعدما رفعت الحد الأقصى للملكية الأجنبية في أسهم شركاتها. وواصلت الأداء المتفوق في يناير/ كانون الثاني 2019، ثم بدأت اتجاهاً نزولياً في فبراير/ شباط.
ولا يزال المؤشر القطري منخفضاً 5.5 في المئة عن مستواه في بداية الشهر، لكن أحدث صعود يشير إلى أن السوق استردت جاذبيتها للمستثمرين مع انخفاض قيم الأسهم.
وقفز سهم مسيعيد للبتروكيميائيات 7.1 بالمئة، مسجلاً أعلى مستوياته منذ أكتوبر/ تشرين الأول 2018، وسجلت الشركة زيادة 27 بالمئة في الربح السنوي، وزادت توزيعات الأرباح إلى 0.8 ريال (0.2198 دولار) للسهم، من 0.7 ريال.
وفي البورصة المصرية، هبط المؤشر الرئيسي 0.4 في المئة، مع تراجع سهم البنك التجاري الدولي 1.4 في المئة، بفعل مبيعات لجني الأرباح. والمؤشر مرتفع 16.3 في المئة منذ بداية العام، بقيادة أسهم البنك التجاري الدولي التي صعدت حوالي 25 بالمئة في نفس الفترة.
وتراجع سهم المصرية للاتصالات 4.5 في المئة، بعدما جاء ربح الشركة للعام بأكمله دون التوقعات، وسجلت الشركة صافي ربح عائد للمساهمين بلغ 3.48 مليارات جنيه مصري (198.97 مليون دولار)، مقابل توقعات لربح قدره 3.66 مليارات جنيه.
وزاد المؤشر العام لسوق أبوظبي 0.7 في المئة، مع صعود سهم بنك أبوظبي الأول، أكبر مصرف في دولة الإمارات العربية المتحدة، 1.1 في المئة.
وانخفض المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.2 في المئة، مع تراجع سهم البنك الأهلي التجاري 1.1 في المئة، وأغلق مؤشر سوق دبي بلا تغير يذكر، لكن الأسهم العقارية واصلت مكاسبها، مع صعود سهم إعمار العقارية 1.3 في المئة.وفيما يلي مستويات إغلاق مؤشرات أسواق الأسهم في الشرق الأوسط:
- السعودية.. نزل المؤشر 0.2 في المئة إلى 8547 نقطة.
- دبي.. زاد المؤشر 0.1 في المئة إلى 2634 نقطة.
- أبوظبي.. ارتفع المؤشر 0.7 في المئة إلى 5098 نقطة.
- قطر.. صعد المؤشر 1.1 في المئة إلى 10192 نقطة.
- مصر.. تراجع المؤشر 0.4 في المئة إلى 15147 نقطة.
- الكويت. زاد المؤشر 0.4 في المئة إلى 5502 نقطة.
- البحرين.. استقر المؤشر عند 1405 نقاط.
- سلطنة عمان.. استقر المؤشر عند 4056 نقطة.
(رويترز)