كشف مسؤول محلي يمني عن بدء تسيير رحلات جوية بين مدينة أبو ظبي الإماراتية وجزيرة سقطرى اليمنية، في المحيط الهندي (جنوب شرق البلاد).
وأكد رمزي محروس، وكيل محافظة أرخبيل سقطرى، لـ"العربي الجديد"، بدء تسيير رحلات جوية مباشرة بين سقطرى وأبو ظبي عبر شركة روتانا جـت الإماراتية للطيران.
من جانبها، ذكرت شركة روتانا جت في تعميم نشرته على موقعها الإلكتروني، أن الرحلات ستبدأ من أبريل/ نيسان الجاري وبواقع رحلتين أسبوعياً يومي السبت والأربعاء.
وسُقطرى أكبر الجزر اليمنية على المحيط الهندي، وتقع بالقرب من خليج عدن، على بعد نحو 350 كيلومتراً من شبه الجزيرة العربية، وكانت تتبع إدارياً محافظة حضرموت، الواقعة شرق اليمن، إلا أنها أصبحت في عام 2013 محافظة بقرار رئاسي، ويبلغ تعداد سكانها 135 ألف نسمة.
ولا توجد رحلات جوية بين الجزيرة والعاصمة اليمنية المؤقتة عدن (جنوبي البلاد)، أو بقية المدن اليمنية، حيث توقفت رحلات شركة الطيران الوطنية اليمنية إلى الجزيرة منذ بدء الحرب، ولم تُستأنف حتى الآن.
ومنذ توقف الرحلات الجوية في مارس/آذار عام 2015، لجأ سكان أرخبيل سقطرى للسفر عن طريق البحر إلى مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، وذلك من خلال مراكب صغيرة. إلّا أنّ كثرة حوادث غرق السفن وكلفة النقل العالية وغيرها منعت كثيرين من التنقل بحريّاً.
وأكد رمزي محروس، وكيل محافظة أرخبيل سقطرى، لـ"العربي الجديد"، بدء تسيير رحلات جوية مباشرة بين سقطرى وأبو ظبي عبر شركة روتانا جـت الإماراتية للطيران.
من جانبها، ذكرت شركة روتانا جت في تعميم نشرته على موقعها الإلكتروني، أن الرحلات ستبدأ من أبريل/ نيسان الجاري وبواقع رحلتين أسبوعياً يومي السبت والأربعاء.
وسُقطرى أكبر الجزر اليمنية على المحيط الهندي، وتقع بالقرب من خليج عدن، على بعد نحو 350 كيلومتراً من شبه الجزيرة العربية، وكانت تتبع إدارياً محافظة حضرموت، الواقعة شرق اليمن، إلا أنها أصبحت في عام 2013 محافظة بقرار رئاسي، ويبلغ تعداد سكانها 135 ألف نسمة.
ولا توجد رحلات جوية بين الجزيرة والعاصمة اليمنية المؤقتة عدن (جنوبي البلاد)، أو بقية المدن اليمنية، حيث توقفت رحلات شركة الطيران الوطنية اليمنية إلى الجزيرة منذ بدء الحرب، ولم تُستأنف حتى الآن.
ومنذ توقف الرحلات الجوية في مارس/آذار عام 2015، لجأ سكان أرخبيل سقطرى للسفر عن طريق البحر إلى مدينة المكلا عاصمة محافظة حضرموت، وذلك من خلال مراكب صغيرة. إلّا أنّ كثرة حوادث غرق السفن وكلفة النقل العالية وغيرها منعت كثيرين من التنقل بحريّاً.