ودوّنت خلود على صفحة نائلة الشخصية "معك قلباً وقالباً!". بينما كتبت هلا "تبقى محبتي لنائلة خارج كل الحسابات في البلد هي فقط نابعة من كونها إنسانة وحرة وفلسطينية كما يجب أن تكون الفلسطينية ماردة وجريئة".
وكتب أسامة "الصوت الحر يبقى حراً مهما حاول الجمع اسكاته تحية عز وإكبار لصوت الصحافيين الفلسطينيين نائلة خليل".
أما صامد فقال "الأخت الصحافية نائلة خليل صوت وطني حر وشجاع..في الوضع الطبيعي يجب أن تكرم ..في وضع بائس كوضعنا تعاقب نائلة وأمثالها بالمثول أمام المحاكم ..جريمة نائلة أنها حرة ولا تسبح بحمد الفاسدين ..يا وطني الرائع يا وطني".
وكتب يوسف "الصحفية المبدعة نائلة خليل ابنة مخيم بلاطة للاجئين، صوت حر وأبي وشجاع. لن تسكتها الاصوات الصفراء. نائلة خليل تتعرض لهجمة من قبل متنفذين بالسلطة وبالإعلام... وسيكون لمخيم بلاطة ولكل حر وشريف الكلمة الصارمه".
وكان مدير مركز الإعلام في جامعة النجاح قد تقدم بشكوى ضد الصحافيين خليل وسمارة، على خلفية حراك الصحافيين ضد فصل المركز لموظفين لديه، بسبب رفضهم التغريد على حساباتهم الشخصية، حول وسم خاص أطلقه المركز لنشر إدانات محاولة اغتيال رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله. وينفي مركز الإعلام ذلك.
ويوم الخميس الماضي، وجّهت النيابة العامة استدعاءات إلى عدد من الصحافيين على الخلفية ذاتها، من بينهم نائلة خليل ورامي سمارة، بالإضافة إلى استدعاء الصحافية رولا سرحان والصحافي عنان عجاوي والصحافيتين المفصولتين من عملهما في مركز الإعلام مدى شلبك وإيمان فرحان.