خلال أسبوع واحد، كشف النقاب عن أكثر من جريمة ذهب ضحيتها أطفال أبرياء. والسبب: وحشية أهلهم أو الأشخاص المكلّفين بتربيتهم. جرائم يدخل بعضها في هامش غير إنساني ويصعب استيعابه، خصوصاً أن الضحية أطفال غير قادرين على الدفاع عن أنفسهم.
هنا عينة من الجرائم التي كشف عنها هذا الأسبوع حول العالم، وضحيتها أطفال، بينما مرتكبو الجرائم من الأهل.
الجريمة الأولى:
قبل أيام اكتشفت الشرطة في فلوريدا طفلاً مسجوناً ومحتجزاً داخل منزل والدته وزوجها، وهو يعاني من سوء تغذية ومشاكل في النمو، لأنه لم يحصل على طعام كافٍ. عمر الطفل خمس سنوات، ووزنه 11 كليوغراماً، وقد وجد وهو يزحف على الأرض، ويحاول أن يلتقط بقايا الطعام من على سجادة في البيت. وبعد اعتقال زوج الأم، والأم، قال الرجل ويدعى برايان هول (29 سنة) إنه غير مجبر على الاهتمام بالطفل لأنه ليس ابنه "أنا لست والده، فأنا آتي من عائلة بيضاء وغنية جداً"، وفق ما نقل موقع "أورلندو سانتينال" الأميركي، في إشارة إلى أن الطفل أسود البشرة.
الجريمة الثانية:
هذا الأسبوع أيضاً بدأت جلسات محاكمة البريطاني مارفين إيهياناكو بعد سنة ونصف السنة من ارتكاب جريمة قتل ابن حبيبته أليكس مالكولم (خمس سنوات). هذه المرة سبب الوفاة كان أن الطفل أضاع فردة من حذائه في الحديقة العامة، فانهال عليه الرجل ضرباً على رأسه وجسده الصغير، ما أدى إلى إصابة كبيرة في الرجل والمعدة تسببت بوفاة الطفل.
(فيسبوك)
الجريمة الثالثة:
بدأت هذا الأسبوع جلسات محاكمة كودي آن جاكسون (20 عاماً) التي خنقت طفلتها لتنتقم من هجران زوجها لها. وكانت جاسكون قد أرسلت رسائل غاضبة لزوجها بول هوغان بعد انفصالهما، تبلغه فيها بأنها ستقتل طفلتهما، وهو ما فعلته وحاولت بعدها الانتحار، لكنها لم تمت، لتبدأ محاكمتها.
(فيسبوك)
(العربي الجديد)
هنا عينة من الجرائم التي كشف عنها هذا الأسبوع حول العالم، وضحيتها أطفال، بينما مرتكبو الجرائم من الأهل.
الجريمة الأولى:
قبل أيام اكتشفت الشرطة في فلوريدا طفلاً مسجوناً ومحتجزاً داخل منزل والدته وزوجها، وهو يعاني من سوء تغذية ومشاكل في النمو، لأنه لم يحصل على طعام كافٍ. عمر الطفل خمس سنوات، ووزنه 11 كليوغراماً، وقد وجد وهو يزحف على الأرض، ويحاول أن يلتقط بقايا الطعام من على سجادة في البيت. وبعد اعتقال زوج الأم، والأم، قال الرجل ويدعى برايان هول (29 سنة) إنه غير مجبر على الاهتمام بالطفل لأنه ليس ابنه "أنا لست والده، فأنا آتي من عائلة بيضاء وغنية جداً"، وفق ما نقل موقع "أورلندو سانتينال" الأميركي، في إشارة إلى أن الطفل أسود البشرة.
الجريمة الثانية:
هذا الأسبوع أيضاً بدأت جلسات محاكمة البريطاني مارفين إيهياناكو بعد سنة ونصف السنة من ارتكاب جريمة قتل ابن حبيبته أليكس مالكولم (خمس سنوات). هذه المرة سبب الوفاة كان أن الطفل أضاع فردة من حذائه في الحديقة العامة، فانهال عليه الرجل ضرباً على رأسه وجسده الصغير، ما أدى إلى إصابة كبيرة في الرجل والمعدة تسببت بوفاة الطفل.
(فيسبوك)
الجريمة الثالثة:
بدأت هذا الأسبوع جلسات محاكمة كودي آن جاكسون (20 عاماً) التي خنقت طفلتها لتنتقم من هجران زوجها لها. وكانت جاسكون قد أرسلت رسائل غاضبة لزوجها بول هوغان بعد انفصالهما، تبلغه فيها بأنها ستقتل طفلتهما، وهو ما فعلته وحاولت بعدها الانتحار، لكنها لم تمت، لتبدأ محاكمتها.
(فيسبوك)
(العربي الجديد)