قال اقتصاديون كويتيون، إن الانتقائية وعمليات جني الأرباح السريعة وزيادة أحجام السيولة جراء موجات الشراء على العديد من الأسهم الكبيرة والشعبية، كانت السمة الأبرز لتعاملات البورصة الكويتية خلال جلسات الأسبوع الماضي.
وذكر اقتصاديون في مقابلة نشرتها وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، اليوم الخميس، أن الإفصاح عن بيانات بعض الشركات حول أداء الربع الثاني من 2015 لعب دورا محوريا في تماسك مؤشرات السوق الرئيسية عند مستويات جديدة رغم عمليات جني الأرباح التي طاولت جميع جلسات السوق.
وقال المدير العام لشركة مينا للاستشارات الاقتصادية، عدنان الدليمي، إن السوق شهدت بعض التحركات العشوائية وسط زخم من عمليات البيع لمعظم الأسهم المدرجة فضلا عن حالة التباين في ظل حذر بعض المحافظ المالية، لافتا إلى أن هناك بعض الأسهم شهدت ارتفاعا في مستوياتها السعرية.
وأضاف الدليمي أن المتابع لجلسات ما بعد عطلة عيد الفطر يلحظ إلى أي مدى كانت هناك ضغوطات بيعية من جانب مجموعات المضاربين على الكثير من الأسهم متدنية القيمة أو غيرها من الأسهم القيادية.
وقال المستشار في شركة أرزاق كابيتال، صلاح السلطان: إن السوق مرت خلال هذا الأسبوع بتطورات إيجابية جاء في مقدمتها استعادة الثقة في الأداء العام، "ولكن يتوجب على وزارة التجارة والصناعة والجهات ذات الصلة التسريع في تعديل أوضاع بعض الشركات المدرجة، سواء في ما يتعلق بالدمج أو تعديل رؤوس أموالها وغيرها من التحديات التي تواجه تلك الشركات".
اقرأ أيضا: الكويت على خطى الإمارات
وذكر اقتصاديون في مقابلة نشرتها وكالة الأنباء الكويتية (كونا)، اليوم الخميس، أن الإفصاح عن بيانات بعض الشركات حول أداء الربع الثاني من 2015 لعب دورا محوريا في تماسك مؤشرات السوق الرئيسية عند مستويات جديدة رغم عمليات جني الأرباح التي طاولت جميع جلسات السوق.
وقال المدير العام لشركة مينا للاستشارات الاقتصادية، عدنان الدليمي، إن السوق شهدت بعض التحركات العشوائية وسط زخم من عمليات البيع لمعظم الأسهم المدرجة فضلا عن حالة التباين في ظل حذر بعض المحافظ المالية، لافتا إلى أن هناك بعض الأسهم شهدت ارتفاعا في مستوياتها السعرية.
وأضاف الدليمي أن المتابع لجلسات ما بعد عطلة عيد الفطر يلحظ إلى أي مدى كانت هناك ضغوطات بيعية من جانب مجموعات المضاربين على الكثير من الأسهم متدنية القيمة أو غيرها من الأسهم القيادية.
وقال المستشار في شركة أرزاق كابيتال، صلاح السلطان: إن السوق مرت خلال هذا الأسبوع بتطورات إيجابية جاء في مقدمتها استعادة الثقة في الأداء العام، "ولكن يتوجب على وزارة التجارة والصناعة والجهات ذات الصلة التسريع في تعديل أوضاع بعض الشركات المدرجة، سواء في ما يتعلق بالدمج أو تعديل رؤوس أموالها وغيرها من التحديات التي تواجه تلك الشركات".
اقرأ أيضا: الكويت على خطى الإمارات