علم "العربي الجديد" بأن حارس مرمى المنتخب المغربي، منير المحمدي رفض رفضا قاطعاً الاحتراف بالدوري السعودي، بعدما عرض عليه أحد الوكلاء اللعب في نادي النصر الموسم المقبل.
وينتهي عقد حارس نومانسيا الإسباني في يونيو/ حزيران المقبل، وبعدما استشار محيطه رفض مناقشة إمكانية اللعب في الدوري السعودي، ومن المنتظر أن يواصل مسيرته في الدوري الإسباني في درجته الأولى.
ويبدو أن الحارس المغربي قد تلقى عرضاً من إيبار وآخر من ريال سوسيداد، اللذين سبق لهما وأن عبرا عن رغبتهما في ضمه، لكن مسؤولي نومانسيا في دوري الدرجة الثانية، رفضوا التخلي عن خدماته، رغم أنه لم يعد الرقم واحد هناك بعدما بات الإسباني إيتور الحارس الأساسي، وهذا الأمر أزعج كثيراً المحمدي الذي قرر عدم تجديد عقده مع فريقه الإسباني، رغم إلحاح المسؤولين عليه.
ويعتبر منير المحمدي صاحب 28 سنة الحارس الأساسي لأسود الأطلس، ورغم جلوسه احتياطياً مع فريقه، إلا أن المدير الفني للمنتخب المغربي هيرفي رينار، يعتمد عليه، فيما يجلس حارس جيرونا الإسباني ياسين بونو على دكة الاحتياط، وهو الأمر الذي جعل العديد من الجماهير المغربية تطالب الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي بمنح الأخير فرصته كاملة في ظل تألقه في مختلف المباريات التي خاضها هذا الموسم، والتي جعلت الإعلام الإسباني ينوه به كثيراً.
(العربي الجديد)
وينتهي عقد حارس نومانسيا الإسباني في يونيو/ حزيران المقبل، وبعدما استشار محيطه رفض مناقشة إمكانية اللعب في الدوري السعودي، ومن المنتظر أن يواصل مسيرته في الدوري الإسباني في درجته الأولى.
ويبدو أن الحارس المغربي قد تلقى عرضاً من إيبار وآخر من ريال سوسيداد، اللذين سبق لهما وأن عبرا عن رغبتهما في ضمه، لكن مسؤولي نومانسيا في دوري الدرجة الثانية، رفضوا التخلي عن خدماته، رغم أنه لم يعد الرقم واحد هناك بعدما بات الإسباني إيتور الحارس الأساسي، وهذا الأمر أزعج كثيراً المحمدي الذي قرر عدم تجديد عقده مع فريقه الإسباني، رغم إلحاح المسؤولين عليه.
ويعتبر منير المحمدي صاحب 28 سنة الحارس الأساسي لأسود الأطلس، ورغم جلوسه احتياطياً مع فريقه، إلا أن المدير الفني للمنتخب المغربي هيرفي رينار، يعتمد عليه، فيما يجلس حارس جيرونا الإسباني ياسين بونو على دكة الاحتياط، وهو الأمر الذي جعل العديد من الجماهير المغربية تطالب الجهاز التدريبي للمنتخب المغربي بمنح الأخير فرصته كاملة في ظل تألقه في مختلف المباريات التي خاضها هذا الموسم، والتي جعلت الإعلام الإسباني ينوه به كثيراً.
(العربي الجديد)