دخل أبو أحمد عامه التسعين، ولا يزال يتذكر سيارة الأجرة التي ترجّل منها، مُتفادياً الحاجز على مداخل صبرا. احتفظ بالبلطة التي قُتل بواسطتها زوجُ أخته، البلطة هي الدليل الوحيد على ما حصل تلك الليلة.
هُنا قصة أبو أحمد الصالحاني، والبلطة التي وجدها واحتفظ بها، بعد مرور 32 عاماً على وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا في 16 سبتمبر/ أيلول سنة 1982.
(تصوير ومونتاج زكريا جابر)
هُنا قصة أبو أحمد الصالحاني، والبلطة التي وجدها واحتفظ بها، بعد مرور 32 عاماً على وقوع مجزرة صبرا وشاتيلا في 16 سبتمبر/ أيلول سنة 1982.
(تصوير ومونتاج زكريا جابر)