#السوريين_منورين_ مصر
غزا وسم #السوريين_منورين_مصر مواقع التواصل في 2019 معلناً الترحيب باللاجئين السوريين في مصر. وجاء الوسم رداً على حملة تحريض ضدهم دشنها محام مصري طالب النائب العام بتتبع أنشطتهم وحصر أموالهم بدعوى أنهم "نجحوا، رغم الحرب والهجرة واللجوء، في تحقيق أرباح هائلة ومشاريع تفوقوا فيها على المصريين".
Twitter Post
|
عنصرية وهجمات مضادة في الكويت
شن الكويتيون حرباً ضد العنصرية في أكثر من مناسبة، من بينها التذكير على مواقع التواصل الاجتماعي بالأخوة التي تجمع الكويتيين بالمصريين في مواجهة التعليقات العنصرية ضد الوافدين من مصر.
كذلك شن الناشطون هجمة ضد أحد مراكز بيع المواد الغذائية بسبب التفرقة في بيع الخبز للمواطن الكويتي والوافد. ظهر في الصورة آنذاك إعلان على أرفف الخبز يسمح للمواطن الكويتي بـ5 أكياس وللوافد بـ3 أكياس" من الخبز، في وقت تفشي فيروس كورونا.
المغردون الكويتيون انتقدوا بشدة هذا الإعلان ورفضوا التفرقة بين الناس في الكويت، مذكرين بأن كورونا أزمة حلت على الجميع، وطالبوا بمحاسبة المركز التجاري.
Twitter Post
|
حملة داعمة للسوريين بوجه العنصرية في لبنان
في عام 2014 انتشرت عشرات اللافتات في شوارع بيروت وساحاتها ترحّب باللاجئين والعمال السوريين في لبنان. لافتات لاقت ترحيباً في مواقع التواصل حيث أنشأ الناشطون حملة بعنوان "الحملة الداعمة للسوريين بوجه العنصرية" لمحاربة التحريض ضد هذه الفئة.
الأردن والأصول الفلسطينية
عقب حادثة شغب شابت مباراة جمعت الوحدات وشباب الرمثا صيف عام 2016، انطلقت في الأردن حملة لمحاربة العنصرية حول الأصول الأردنية والفلسطينية، شارك فيها إعلاميون وناشطون طالبوا بترك فتنة العنصرية والتذكير بأن الجانبين ينتميان إلى أصل عربي واحد.
Twitter Post
|
#ماسميتيش_عزي في المغرب
كانت حملة ميدانية تهدف إلى التوعية بمخاطر استعمال أوصاف جارحة ضد الأشخاص والمهاجرين من ذوي البشرة السوداء قد انطلقت على الأرض في المغرب، بينما انتشرت حملة مع وسم "أنا ماشي عزي" (أنا لست زنجياً) لمحاربة الأوصاف الاجتماعية التي تنتقص من ذوي البشرة السوداء، خاصة المهاجرين القادمين من بلدان أفريقيا جنوب الصحراء.
Facebook Post |