عانى النجم البرازيلي نيمار دا سيلفا من الانتقادات الكبيرة من قبل الجماهير والإعلام البرازيلي بشكل عام، قبل أن يستعيد عافيته ونجوميته بالتتويج مع منتخب السامبا بالميدالية الذهبية لأولمبياد ريو دي جانيرو البرازيلي وكسر لعنة الاستاد الشهير "ماراكانا"، ثم واصل قيادة بلاده بنجاح في تصفيات مونديال روسيا 2018.
وشكلت قيادة لاعب فريق برشلونة الإسباني نيمار الناجحة انقلابا هائلا في شعبية اللاعب البرازيلي، بعدما تعرض لانتقادات عنيفة، خلال مجريات الأولمبياد، ومنهم من استبدل الاسم على قميصه باسم مواطنته مارتا فييرا دا سيلفا انتقاما من سوء الظهور الذي بدا عليه نيمار.
وشكلت المباراة ضد العراق في الأولمبياد نقطة انطلاق لتوجيه انتقادات لاذعة للاعب البرازيلي البالغ من العمر (24) عاما والتي سبقها بلا شك الخروج المخيّب والخجول للسامبا من الدور الأول لمسابقة كوبا أميركا المئوية التي ودع خلالها بطل العالم خمس مرات بشكل مفاجئ.
وبعد تتويجه بالذهبية من خلال تسجيله لهدف التعادل في شباك ألمانيا في نهائي مسابقة كرة القدم الأولمبية من تسديدة قوية، ثم تسجيله لركلة الجزاء الحاسمة التي أهدت السامبا الذهب الأولمبي، أصبح نيمار اللاعب المفضل والذي حقق أحلام البرازيليين وأنساهم هموم مونديال 2014 وثأر من الألمان الذين أقصوا البرازيل بفضيحة تاريخية.
وواصل نيمار تألقه اللافت مع منتخب بلاده حينما قاده بشكل مؤثر للفوز على الإكوادور في تصفيات مونديال روسيا 2018، حيث سجل ركلة جزاء افتتح بها التسجيل للبرازيل قبل أن يمهد بفضل تمريراته الحاسمة ومهاراته داخل الملعب لانتصار مستحق للبرازيل في التصفيات المونديالية ساهم في عودة المنتخب من جديد للمسار الصحيح.
ويكمن سر نيمار في ركلتي الجزاء اللتين سجلهما في شباك ألمانيا والإكوادور، وبفضل الهدفين أعاد الثقة كثيرا بقدراته على قيادة منتخب بلاده باعتباره النجم الأبرز وتغيّرت العلاقة بين البرازيليين ونيمار للأفضل بعدما نجح في إسكات أصوات كل الانتقادات وتمكن من العودة إلى خطف إعجاب المشجعين كي يحظى بشعبية جارفة في البرازيل.
وشكلت قيادة لاعب فريق برشلونة الإسباني نيمار الناجحة انقلابا هائلا في شعبية اللاعب البرازيلي، بعدما تعرض لانتقادات عنيفة، خلال مجريات الأولمبياد، ومنهم من استبدل الاسم على قميصه باسم مواطنته مارتا فييرا دا سيلفا انتقاما من سوء الظهور الذي بدا عليه نيمار.
وشكلت المباراة ضد العراق في الأولمبياد نقطة انطلاق لتوجيه انتقادات لاذعة للاعب البرازيلي البالغ من العمر (24) عاما والتي سبقها بلا شك الخروج المخيّب والخجول للسامبا من الدور الأول لمسابقة كوبا أميركا المئوية التي ودع خلالها بطل العالم خمس مرات بشكل مفاجئ.
وبعد تتويجه بالذهبية من خلال تسجيله لهدف التعادل في شباك ألمانيا في نهائي مسابقة كرة القدم الأولمبية من تسديدة قوية، ثم تسجيله لركلة الجزاء الحاسمة التي أهدت السامبا الذهب الأولمبي، أصبح نيمار اللاعب المفضل والذي حقق أحلام البرازيليين وأنساهم هموم مونديال 2014 وثأر من الألمان الذين أقصوا البرازيل بفضيحة تاريخية.
وواصل نيمار تألقه اللافت مع منتخب بلاده حينما قاده بشكل مؤثر للفوز على الإكوادور في تصفيات مونديال روسيا 2018، حيث سجل ركلة جزاء افتتح بها التسجيل للبرازيل قبل أن يمهد بفضل تمريراته الحاسمة ومهاراته داخل الملعب لانتصار مستحق للبرازيل في التصفيات المونديالية ساهم في عودة المنتخب من جديد للمسار الصحيح.
ويكمن سر نيمار في ركلتي الجزاء اللتين سجلهما في شباك ألمانيا والإكوادور، وبفضل الهدفين أعاد الثقة كثيرا بقدراته على قيادة منتخب بلاده باعتباره النجم الأبرز وتغيّرت العلاقة بين البرازيليين ونيمار للأفضل بعدما نجح في إسكات أصوات كل الانتقادات وتمكن من العودة إلى خطف إعجاب المشجعين كي يحظى بشعبية جارفة في البرازيل.