دشن مغردون مصريون حملة "غايب" للتذكير بالمعتقلين في سجون النظام العسكري، والمحرومين من تشجيع منتخب بلادهم، تزامناً مع فعاليات كأس الأمم الأفريقية لكرة القدم المقامة حالياً. وكان الناشطون قد أطلقوا وسم #شجع_وافتكرهم للتدوين عن الحملة وعن المساجين. وشملت التغريدات المعتقلين السياسيين والمشجعين "الألتراس"، وكذلك ضحايا الألتراس الـ74 في استاد بورسعيد، والعشرين في استاد الدفاع الجوي.
ونشر الناشطون مقطعاً ترويجياً للحملة، يحاكي لعب كرة القدم وتحت الملعب هناك سجن.
وحاولت الكتائب الإلكترونية القفز على الوسم من خلال نشر صور ضحايا الجيش والشرطة، لكن ذلك لم يجد تجاوباً من المشاركين في الحملة والوسم.
وكتبت بشرى إسماعيل: "من أول اخواتنا اللي ماتوا في بورسعيد والدفاع الجوي لحد اخواتنا من الألتراس ومن غيرهم اللي جوا السجون واللي كل واحد فيهم #غايب ومكانه فاضي في البيت، المدرجات، ووسط لمة الشلة على القهاوي.. إحنا عايزين في الزحمة دي ما ننساش الحرية اللي غايبة واخواتنا وأصحابنا الغايبين.. #شجع_وافتكرهم".
وعن ضحايا استاد بورسعيد قال محمد خان: "74 كرسي في المدرجات هيكونوا فاضيين.. 74 كرسي على القهوة مش هيطلبوا ولا يحاسبوا.. 74 واحد قصتهم انتهت قبل ما تبدأ وياخدوا حظهم من الدنيا وكل واحد فيهم #غايب عننا لكن مكانهم في القلوب موجود. #شجع_وافتكرهم ".
وذكر أحمد محمد: "في وقت البطولة الأكبر رياضيًا في أفريقيا عرفنا إن أصحابنا ممنوعين من التريض في بعض السجون. الساعة دي بتكون حرفيًا النفس اللي بيتنفسوه كل يوم وحتى دا اتحرموا منه. كل #غايب مش حوالينا هيرجع قريب.. وكل حق غايب هنجيبه. #شجع_وافتكرهم".
ودعت تسنيم حجازي: "مش عاوزين الحفلة واللقطة الحلوة تنسينا كل #غايب حوالينا من أول #تريكة لحد كل إخواتنا في السجون وإنه فيه شخص مش هامه فرحتنا ولا زعلنا ولا فوز المنتخب من أساسه، شخص كل همه الفوز علشان اللقطة الحلوة تغطي على بلاوي كتير في البلد. #شجع_وافتكرهم".
اقــرأ أيضاً
وغرد عبد الله ضيف: "#السيسي ..آلاف المعتقلين داخل سراديب سجون السيسي في مصر #شجع_وافتكرهم وافتكر وطنك الأسير مصر".
ووصف محمد شكيب: "بلاد الظلم والاستبداد. #شجع_وافتكرهم". ورأى مصطفى: "مش شايف إن المفروض نفرح حتى لو كسبنا البطولة لأن اخوتنا مش جنبنا #شجع_وافتكرهم".
ونشر عبادة الخطيب فيديو متداول في الحملة، عن كرة القدم وسجون العسكر ووصفه: "من أقوى الفيديوهات فعلًا. #شجع_وافتكرهم".
ونشر الناشطون مقطعاً ترويجياً للحملة، يحاكي لعب كرة القدم وتحت الملعب هناك سجن.
وحاولت الكتائب الإلكترونية القفز على الوسم من خلال نشر صور ضحايا الجيش والشرطة، لكن ذلك لم يجد تجاوباً من المشاركين في الحملة والوسم.
وكتبت بشرى إسماعيل: "من أول اخواتنا اللي ماتوا في بورسعيد والدفاع الجوي لحد اخواتنا من الألتراس ومن غيرهم اللي جوا السجون واللي كل واحد فيهم #غايب ومكانه فاضي في البيت، المدرجات، ووسط لمة الشلة على القهاوي.. إحنا عايزين في الزحمة دي ما ننساش الحرية اللي غايبة واخواتنا وأصحابنا الغايبين.. #شجع_وافتكرهم".
Twitter Post
|
وعن ضحايا استاد بورسعيد قال محمد خان: "74 كرسي في المدرجات هيكونوا فاضيين.. 74 كرسي على القهوة مش هيطلبوا ولا يحاسبوا.. 74 واحد قصتهم انتهت قبل ما تبدأ وياخدوا حظهم من الدنيا وكل واحد فيهم #غايب عننا لكن مكانهم في القلوب موجود. #شجع_وافتكرهم ".
وذكر أحمد محمد: "في وقت البطولة الأكبر رياضيًا في أفريقيا عرفنا إن أصحابنا ممنوعين من التريض في بعض السجون. الساعة دي بتكون حرفيًا النفس اللي بيتنفسوه كل يوم وحتى دا اتحرموا منه. كل #غايب مش حوالينا هيرجع قريب.. وكل حق غايب هنجيبه. #شجع_وافتكرهم".
ودعت تسنيم حجازي: "مش عاوزين الحفلة واللقطة الحلوة تنسينا كل #غايب حوالينا من أول #تريكة لحد كل إخواتنا في السجون وإنه فيه شخص مش هامه فرحتنا ولا زعلنا ولا فوز المنتخب من أساسه، شخص كل همه الفوز علشان اللقطة الحلوة تغطي على بلاوي كتير في البلد. #شجع_وافتكرهم".
وغرد عبد الله ضيف: "#السيسي ..آلاف المعتقلين داخل سراديب سجون السيسي في مصر #شجع_وافتكرهم وافتكر وطنك الأسير مصر".
ووصف محمد شكيب: "بلاد الظلم والاستبداد. #شجع_وافتكرهم". ورأى مصطفى: "مش شايف إن المفروض نفرح حتى لو كسبنا البطولة لأن اخوتنا مش جنبنا #شجع_وافتكرهم".
ونشر عبادة الخطيب فيديو متداول في الحملة، عن كرة القدم وسجون العسكر ووصفه: "من أقوى الفيديوهات فعلًا. #شجع_وافتكرهم".