وتعرّف المطيري نفسها بـ"روائية وباحثة سياسية"، على حسابها في موقع "تويتر". وغرّدت: "قلت للقائد عيدروس الزبيدي لماذا لا تقدم فكرة بناء جدار عازل بين الشمال والجنوب، كما فعل الرئيس الأميركي دونالد ترامب؟".
وأشارت المطيري إلى أن الزبيدي، برغم من مواقفه المتشددة المعروفة لأجل الانفصال، قال "نحتاج إلى جسور للتفاهم لا إلى جدران عازلة، صحيح أننا أقوياء في الحرب، ولكننا في الحقيقة محبون للسلام".
Twitter Post
|
وكانت المطيري التي تنشر مقالاتها في صحيفة "عكاظ" السعودية، وكذلك في "البيان" الإماراتية، عُرفت بآراء مستفزة لليمنيين، عبر الدفاع عن ممارسات أبو ظبي ودعم الانفصال، على نحوٍ جعلها أكثر تحمساً لتقسيم اليمن من الانفصاليين اليمنيين أنفسهم.
Twitter Post
|
وأجرت الصحافية السعودية مقابلتين هما الوحيدتان مع الزبيدي، خلال تواجده في السعودية والإمارات، وسردت بلغة عاطفية أقرب ما تكون لنصوص تطبيل ومدح تفاصيل اللقاء.
Twitter Post
|
ولاقت آراء المطيري تعليقات يمنية واسعة، بين التأييد من قبل مناصري الانفصاليين، وبين السخرية والتهكم من قطاع واسع من الآراء، بعدما تحولت لظاهرة، اعتبر يمنيون أنها تبحث عن الشهرة، بآراء خارجة عن المألوف، تتصل باليمن.
Twitter Post
|