بصفتها سفيرة "الشبكة الدولية للحقوق والتنمية - GNRD"، وبدعوة منها، زارت الفنانة كارول سماحة "دار اليتيم" في مدينة صيدا جنوبي لبنان، استكمالا لثلاث مهمّات نفّذتها سماحة خلال شهر واحد، من مخيم الزعتري للاجئين السوريين في الأردن، إلى زيارتها جرحى العدوان الإسرائيلي على غزّة ممن وصلوا إلى القاهرة لتلقّي العلاج، وصولا إلى تفقّدها العائلات المحتاجة في القاهرة. وها هي في لبنان تقدّم الهدايا لليتامى يوم الأربعاء الفائت.
سماحة أطلقت، من خلال الزيارة، مبادرة نحو متابعيها عبر صفحات التواصل الاجتماعي بضرورة التبرّع للدار ودعمها ضمن مشروع "الشنطة المدرسية"، إيذاناً ببدء العام الدراسي الجديد. وتتضمن المبادرة تسديد كلفة الكتب والقرطاسية لكلّ طالب بمبلغ 100 دولار أميركي.
وقد أكّدت سماحة أنّها ستبدأ بنفسها بالتبرع، وطلبت من مسؤولي الدار موافاتها بالعناوين البريدية والإلكترونية لدعمها على الإنترنت.
ثم زارت سماحة الأقسام المتخصّصة داخل الدار، وتوقّفت في جناح الأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية، وسألت عن أوضاعهم وكيفية تفاعلهم مع العلاج، وتحدّثت إليهم، ثم دخلت قسم الأطفال المصابين بالتوحّد وذوي صعوبات النطق، وطلبت من المشرفين أن تتعلّم بعض الحركات والإشارات لمخاطبة طلاب قدّموا إليها هدايا صنعوها بأيديهم.
كارول سماحة تحدّثت إلى "العربي الجديد" عن مشاريعها المقبلة، وقالت إنّ "الهدف الإنساني التالي بعد زيارة الأطفال الأيتام في لبنان سيكون باتجاه أفريقيا، ربما في إثيوبيا أو الموزامبيق، نظراً لما تعانيه هذه المناطق من عَوَز على الصعد كلها".
وكشفت أنّ "هدف الشبكة الدولية للحقوق والتنمية يصل بعيداً"، وأنّها تحضّر مشروعاً غنائياً إنسانياً سيبصر النور في نوفمبر/تشرين الثاني، بالاشتراك مع الشبكة: "وسيكون عالمياً بقالب فنيّ إنسانيّ". هنا فيديو عن زيارتها إلى صيدا، تصوير ومونتاج زكريا جابر.
سماحة أطلقت، من خلال الزيارة، مبادرة نحو متابعيها عبر صفحات التواصل الاجتماعي بضرورة التبرّع للدار ودعمها ضمن مشروع "الشنطة المدرسية"، إيذاناً ببدء العام الدراسي الجديد. وتتضمن المبادرة تسديد كلفة الكتب والقرطاسية لكلّ طالب بمبلغ 100 دولار أميركي.
وقد أكّدت سماحة أنّها ستبدأ بنفسها بالتبرع، وطلبت من مسؤولي الدار موافاتها بالعناوين البريدية والإلكترونية لدعمها على الإنترنت.
ثم زارت سماحة الأقسام المتخصّصة داخل الدار، وتوقّفت في جناح الأطفال ذوي الاحتياجات الإضافية، وسألت عن أوضاعهم وكيفية تفاعلهم مع العلاج، وتحدّثت إليهم، ثم دخلت قسم الأطفال المصابين بالتوحّد وذوي صعوبات النطق، وطلبت من المشرفين أن تتعلّم بعض الحركات والإشارات لمخاطبة طلاب قدّموا إليها هدايا صنعوها بأيديهم.
كارول سماحة تحدّثت إلى "العربي الجديد" عن مشاريعها المقبلة، وقالت إنّ "الهدف الإنساني التالي بعد زيارة الأطفال الأيتام في لبنان سيكون باتجاه أفريقيا، ربما في إثيوبيا أو الموزامبيق، نظراً لما تعانيه هذه المناطق من عَوَز على الصعد كلها".
وكشفت أنّ "هدف الشبكة الدولية للحقوق والتنمية يصل بعيداً"، وأنّها تحضّر مشروعاً غنائياً إنسانياً سيبصر النور في نوفمبر/تشرين الثاني، بالاشتراك مع الشبكة: "وسيكون عالمياً بقالب فنيّ إنسانيّ". هنا فيديو عن زيارتها إلى صيدا، تصوير ومونتاج زكريا جابر.