أصبح لاعب منتخب العراق لكرة القدم بروا نوري، اللاعب الأغلى في تاريخ الدوري الإندونيسي، بعد انتقاله لنادي بالي يونايتد، قادماً من فريق أوسترسوند السويدي قبل انتهاء عقده.
ويلعب نوري، البالغ من العمر 31 عاماً، في مركز خط الوسط، وكان قائداً لفريق أوسترسوند السويدي، وحقق معه بطولة كأس السويد، كما ساهم في تأهل الفريق المغمور للدور ثمن النهائي قبل أن يودع البطولة أمام أرسنال الإنكليزي.
ووفقاً لموقع "بولا سبورت" الإندونيسي، فإن النجم العراقي أصبح أغلى لاعب في تاريخ الدوري هناك، بعد توقيعه على عقد لموسم واحد فقط لفريق بالي يونايتد، مقابل مليون دولار.
ويلعب نوري، البالغ من العمر 31 عاماً، في مركز خط الوسط، وكان قائداً لفريق أوسترسوند السويدي، وحقق معه بطولة كأس السويد، كما ساهم في تأهل الفريق المغمور للدور ثمن النهائي قبل أن يودع البطولة أمام أرسنال الإنكليزي.
ووفقاً لموقع "بولا سبورت" الإندونيسي، فإن النجم العراقي أصبح أغلى لاعب في تاريخ الدوري هناك، بعد توقيعه على عقد لموسم واحد فقط لفريق بالي يونايتد، مقابل مليون دولار.
وودع نوري زملاءه برسالة على الموقع الرسمي للنادي السويدي قال فيها: "من الغريب أن أترك ناديًا يعني لي كثيراً. إنه أمر عاطفي جدًا أن أقول مرحباً بكل شيء، ولكن لقد حان وقت الوداع".
ونشأ اللاعب العراقي في إيران، بعدما هاجرت عائلته من شمال العراق نتيجة الأحداث السياسية التي طاولت البلاد خلال فترة الثمانينيات، قبل أن ينتقل للعيش والاستقرار مع عائلته في السويد، وهناك أصبح اسماً لامعاً في كرة القدم السويدية.