قدمت سانشيز وباتريك وايتسيل أوراق طلاقهما، أمس الجمعة، بعد 14 عاماً من زواجهما. ويسعى الطرفان إلى الحصول على حضانة مشتركة لطفليهما، وفقاً لوكالة "أسوشييتد برس".
وأعلن جيف بيزوس وزوجته ماكينزي بيزوس، يوم الخميس، عن إنهاء تسوية طلاقهما.
وكانا قد أعلنا عن توجههما نحو الطلاق في 9 يناير/كانون الثاني الماضي، بعد 25 عاماً من زواجهما.
في اليوم نفسه، أثارت صحيفة "ناشيونال إنكويرير" (تابلويد) التي تربطها علاقات وثيقة بالرئيس الأميركي دونالد ترامب، حماسة قرائها، لافتة إلى أنها ستنشر رسائل نصية مزعومة وصورا حميمة بين بيزوس والمذيعة التلفزيونية السابقة لورين سانشيز التي قيل إنه يواعدها.
بعدها، فتح بيزوس تحقيقاً في التسريبات بقيادة المستشار الأمني المخضرم غافين دي بيكر، الذي قال لوسائل الإعلام إن وراء التسريب "دوافع سياسية"، واتهم المملكة العربية السعودية أخيراً بالتجسس على هاتف الرئيس التنفيذي في "أمازون"، بسبب تغطية صحيفة "واشنطن بوست" التي يملكها، قضية اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي.