تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي فيديو للحارس الجزائري رايس مبولحي، وهو يأخذ كيسا من التمر لكي يفطر عليه، بين شوطي مباراة الجزائر وألمانيا التي انتهت بفوز الألمان بصعوبة بنتيجة 2-1. في مشهد يظهر إصرار لاعبي الجزائر على الصيام رغم الظروف المناخية الصعبة في البرازيل.
وكان مبولحي أخذ كيسا من التمر، جوار مرماه مباشرةً بعد أن أطلق الحكم صافرة انتهاء الشوط الأول، ليحمله حارس "الخضر" ويأخذه معه لكي يفطر على تمرة بعد أن حل أذان المغرب في البرازيل، ورغم أنه كان صائماً طوال فترة الشوط الأول، إلا أن مبولحي كان نجم هذا الشوط والمباراة بشكل عام بعد أن تصدى للهجمات الألمانية ببراعة.
وتُظهر هذه اللقطة مدى حرص مبولحي على الصيام، رغم صعوبة التأقلم في الأجواء البرازيلية، نظراً للحرارة المرتفعة والرطوبة العالية، التي لا يستطيع أي لاعب كرة قدم مقاومتها من دون تناول مياه تساعده على استمرار عطائه في أرض الملعب، لكن مبولحي أصر على دخول المباراة صائماً، وكان له جائزته بأن تحول إلى نجم المباراة عن جدارة واستحقاق.
وكان مبولحي أخذ كيسا من التمر، جوار مرماه مباشرةً بعد أن أطلق الحكم صافرة انتهاء الشوط الأول، ليحمله حارس "الخضر" ويأخذه معه لكي يفطر على تمرة بعد أن حل أذان المغرب في البرازيل، ورغم أنه كان صائماً طوال فترة الشوط الأول، إلا أن مبولحي كان نجم هذا الشوط والمباراة بشكل عام بعد أن تصدى للهجمات الألمانية ببراعة.
وتُظهر هذه اللقطة مدى حرص مبولحي على الصيام، رغم صعوبة التأقلم في الأجواء البرازيلية، نظراً للحرارة المرتفعة والرطوبة العالية، التي لا يستطيع أي لاعب كرة قدم مقاومتها من دون تناول مياه تساعده على استمرار عطائه في أرض الملعب، لكن مبولحي أصر على دخول المباراة صائماً، وكان له جائزته بأن تحول إلى نجم المباراة عن جدارة واستحقاق.