أجلت محكمة الاستئناف في مدينة الدار البيضاء النظر في ملف الصحافي المغربي، توفيق بوعشرين، في ساعة متأخرة من ليلة الجمعة-السبت، إلى 3 مايو/أيار المقبل.
وعلى غرار الجلسات السابقة، عرفت الجلسة الأخيرة مشاحنات بين محامي مؤسّس صحيفة "أخبار اليوم" الذين طالبوا بإعمال القانون، وبين دفاع المشتكيات الذي طعن في توصية أصدرها فريق أممي بشأن الاعتقال التعسفي طالبت بإطلاق سراح بوعشرين فورا.
واتهم دفاع بوعشرين محامي المشتكيات بتعمد تضييع وقت المحكمة في اتهامات غير منطقية، من قبيل اتهام الأمم المتحدة بعقد اتفاقات سرية وتلقي رشاوى لإصدار التقرير المذكور الذي دعت فيه إلى إطلاق سراح بوعشرين.
وعلى غرار الجلسات السابقة، عرفت الجلسة الأخيرة مشاحنات بين محامي مؤسّس صحيفة "أخبار اليوم" الذين طالبوا بإعمال القانون، وبين دفاع المشتكيات الذي طعن في توصية أصدرها فريق أممي بشأن الاعتقال التعسفي طالبت بإطلاق سراح بوعشرين فورا.
واتهم دفاع بوعشرين محامي المشتكيات بتعمد تضييع وقت المحكمة في اتهامات غير منطقية، من قبيل اتهام الأمم المتحدة بعقد اتفاقات سرية وتلقي رشاوى لإصدار التقرير المذكور الذي دعت فيه إلى إطلاق سراح بوعشرين.
وكانت المحكمة الابتدائية قد حكمت على بوعشرين بـ 12 عاماً سجناً نافذاً، بتهم الاتجار بالبشر والاغتصاب والتحرش الجنسي، إثر محاكمة اعتبر البعض، وبينهم فريق العمل الأممي المعني بالاحتجاز التعسفي، أن انتهاكات عدة للإجراءات القانونية الواجبة تخللتها.