وأشارت المنظمة في بيان لها، أمس الإثنين، إلى أنّ قضية فرحانة تشبه قضية الصحافي اليمني المحتجز في السعودية مروان المريسي. وتم الإخبار باحتجاز فرحانة قبلها بشهر، علماً أنه اختفى بتاريخ 22 فبراير/شباط 2019 في الدمام، شرق السعودية، حيث يقيم منذ أكثر من ثلاثين عامًا.
وكان الصحافي يكتب لصالح "الجزيرة"، حتى اندلاع الأزمة الخليجية في يونيو/حزيران 2017 إثر فرض السعودية والإمارات والبحرين ومصر حصاراً برياً وجوياً على دولة قطر، بعد حملة افتراءات.
ولا يزال سبب اعتقال الصحافي مجهولاً، وكذلك مكان احتجازه.
وطالبت "مراسلون بلا حدود" بإطلاق سراح 29 صحافياً ومدوناً آخرين محتجزين في البلاد. ولا يزال حتى الآن صحافيان اثنان على الأقل في عداد المفقودين في السعودية، التي تقبع في المرتبة 172 على جدول التصنيف العالمي لحرية الصحافة الذي نشرته "مراسلون بلا حدود".
وفي بيانها نفسه، تحدثت المنظمة عن قضية الصحافي اليمني مروان المريسي.
Twitter Post
|
Twitter Post
|