قال ديفيد ماميت الكاتب المسرحي الأميركي الحائز على جائزة بوليتزر إنه كتب مسرحية عن المنتج السينمائي المتهم بالتحرش هارفي وينستين.
وأضاف ماميت في مقابلة صحافية أن موعد إنتاج المسرحية التي أطلق عليها بصورة مبدئية اسم (بيتر وييت) أي "القمح المر" لم يتحدد بعد.
وتابع في المقابلة التي نشرتها صحيفة "شيكاغو تريبيون" يوم الجمعة "كنت أتحدث مع منتجي في برودواي فقال "لم لا تكتب عن هارفي وينستين"؟ ففعلت".
وتركت أعمال ماميت المسرحية والسينمائية بصمة قوية على مدى 40 عاماً. واتهمت أكثر من 70 امرأة وينستين بالسلوك الجنسي المشين بما في ذلك الاغتصاب، مما أثار فضيحة أوسع نطاقاً اجتاحت هوليوود بل وتجاوزتها.
وينفي وينستين ممارسته الجنس دون رضا الطرف الآخر. ولم يذكر ماميت الكثير من تفاصيل المسرحية الجديدة، ولم يرد ممثلوه على طلب التعليق. وتناول ماميت قضية التحرش الجنسي من قبل في مسرحيته المثيرة للجدل "أولينا" التي أنتجت عام 1992، وتدور أحداثها حول العلاقة بيم أستاذ جامعي وطالبة.
وقال ماميت في المقابلة "أفكر في هذا الأمر كثيراً الآن. لدي بنات وابن صغير". وتابع "يتعين على كل مجتمع أن يواجه قضية الجنس، هذا العفريت الذي لا تمكن السيطرة عليه، كما ينبغي أن يحاول بشتى الطرق التعامل معه لكن لن تحقق هذه الطرق الكثير من النجاح".
وجاء في تقرير الصحيفة أن "ممثلاً من أساطير المسرح في شيكاغو وتحول الآن إلى نجم سينمائي" أبدى اهتمامه بتمثيل الدور الرئيسي في المسرحية. وفاز ماميت بجائزة بوليتزر عام 1984 عن مسرحيته "جلينجاري جلين روس".
(رويترز)
وأضاف ماميت في مقابلة صحافية أن موعد إنتاج المسرحية التي أطلق عليها بصورة مبدئية اسم (بيتر وييت) أي "القمح المر" لم يتحدد بعد.
وتابع في المقابلة التي نشرتها صحيفة "شيكاغو تريبيون" يوم الجمعة "كنت أتحدث مع منتجي في برودواي فقال "لم لا تكتب عن هارفي وينستين"؟ ففعلت".
وتركت أعمال ماميت المسرحية والسينمائية بصمة قوية على مدى 40 عاماً. واتهمت أكثر من 70 امرأة وينستين بالسلوك الجنسي المشين بما في ذلك الاغتصاب، مما أثار فضيحة أوسع نطاقاً اجتاحت هوليوود بل وتجاوزتها.
وينفي وينستين ممارسته الجنس دون رضا الطرف الآخر. ولم يذكر ماميت الكثير من تفاصيل المسرحية الجديدة، ولم يرد ممثلوه على طلب التعليق. وتناول ماميت قضية التحرش الجنسي من قبل في مسرحيته المثيرة للجدل "أولينا" التي أنتجت عام 1992، وتدور أحداثها حول العلاقة بيم أستاذ جامعي وطالبة.
وقال ماميت في المقابلة "أفكر في هذا الأمر كثيراً الآن. لدي بنات وابن صغير". وتابع "يتعين على كل مجتمع أن يواجه قضية الجنس، هذا العفريت الذي لا تمكن السيطرة عليه، كما ينبغي أن يحاول بشتى الطرق التعامل معه لكن لن تحقق هذه الطرق الكثير من النجاح".
وجاء في تقرير الصحيفة أن "ممثلاً من أساطير المسرح في شيكاغو وتحول الآن إلى نجم سينمائي" أبدى اهتمامه بتمثيل الدور الرئيسي في المسرحية. وفاز ماميت بجائزة بوليتزر عام 1984 عن مسرحيته "جلينجاري جلين روس".
(رويترز)