دعا معلق إسرائيلي بارز، صنّاع القرار في تل أبيب، إلى تمكين الرئيس الأميركي دونالد ترامب، من تقديم إنجازات على الساحة الإقليمية من أجل تحسين فرص انتخابه رئيسا للولايات المتحدة لولاية ثانية.
وقال معلق الشؤون العسكرية في قناة التلفزة الإسرائيلية العاشرة، ألون بن دافيد، إن بقاء ترامب في البيت الأبيض لولاية ثانية يعد مصلحة استراتيجية كبيرة لإسرائيل، بسبب دور إدارته في إحداث تغيير كبير وجذري على بيئتها الإقليمية وإسهامها في تعزيز مكانتها الدولية وتقليص المخاطر الأمنية التي تواجهها.
وفي مقال نشره موقع صحيفة "معاريف"، اليوم السبت، اعتبر بن دافيد أنّ ترامب يعد الرئيس الأميركي الأكثر حرصاً على مصالح إسرائيل منذ الرئيس هاري ترومان، الذي كان أول من اعترف بدولة إسرائيل.
ووصف إدارة ترامب بأنها "الضمانة الأكثر أهمية" لأمن إسرائيل، مشيراً إلى أن سياسات الرئيس الأميركي حسّنت، إلى حد كبير، من مكانة تل أبيب في مواجهة موسكو، التي باتت أكثر حرصاً على مراعاة خارطة المصالح الاستراتيجية لإسرائيل.
وأوضح أن ضمان بقاء ترامب في الحكم لولاية ثانية "يجب أن يكون على رأس أولويات" الحكومة الإسرائيلية، مشيراً إلى أن تل أبيب بإمكانها المساعدة على منح الإدارة "إنجازات" من خلال مساعدة واشنطن على تطبيق مخططها بشأن قطاع غزة.
وقال معلق الشؤون العسكرية في قناة التلفزة الإسرائيلية العاشرة، ألون بن دافيد، إن بقاء ترامب في البيت الأبيض لولاية ثانية يعد مصلحة استراتيجية كبيرة لإسرائيل، بسبب دور إدارته في إحداث تغيير كبير وجذري على بيئتها الإقليمية وإسهامها في تعزيز مكانتها الدولية وتقليص المخاطر الأمنية التي تواجهها.
وفي مقال نشره موقع صحيفة "معاريف"، اليوم السبت، اعتبر بن دافيد أنّ ترامب يعد الرئيس الأميركي الأكثر حرصاً على مصالح إسرائيل منذ الرئيس هاري ترومان، الذي كان أول من اعترف بدولة إسرائيل.
ووصف إدارة ترامب بأنها "الضمانة الأكثر أهمية" لأمن إسرائيل، مشيراً إلى أن سياسات الرئيس الأميركي حسّنت، إلى حد كبير، من مكانة تل أبيب في مواجهة موسكو، التي باتت أكثر حرصاً على مراعاة خارطة المصالح الاستراتيجية لإسرائيل.
وأوضح أن ضمان بقاء ترامب في الحكم لولاية ثانية "يجب أن يكون على رأس أولويات" الحكومة الإسرائيلية، مشيراً إلى أن تل أبيب بإمكانها المساعدة على منح الإدارة "إنجازات" من خلال مساعدة واشنطن على تطبيق مخططها بشأن قطاع غزة.
وطالب تل أبيب بالموافقة على هدنة مع قطاع غزة تسمح بتطبيق المخطط الذي يعكف عليه المبعوث الأميركي للمنطقة، جيسون غرينبلات، والهادف إلى تحسين الأوضاع الاقتصادية في القطاع بالتعاون مع مصر؛ مستدركاً أن هذا المخطط يخدم المصالح الاستراتيجية لإسرائيل أيضاً.