يبيع محل حلويات يملكه مغترب عراقي، شريحة من البقلاوة التركية ملفوفة بورق من الذهب عيار 24 قيراطاً، بسعر ألف دولار في العاصمة الإندونيسية جاكارتا.
ويختص "محل ماردين للبقلاوة" في جاكارتا، ببيع الحلويات التركية، المصنوعة بأيدي أمهر الخبراء الأتراك في صناعة البقلاوة قادمين من مدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا، حيث نالت منتجاتهم إعجاب الإندونيسيين.
وقال صاحب المحل العراقي الأصل "عبدالرحمن الحمادي" (35 عاماً) "نهدف إلى زيادة الوعي في إندونيسيا بالبقلاوة التي تعد واحدة من المذاقات الفريدة للمطبخ التركي". وأشار إلى أنهم يهدفون من خلال تغليف البقلاوة بورق الذهب للفت انتباه الإندونيسيين إلى البقلاوة.
اقــرأ أيضاً
وبيّن أنهم يجلبون معظم المواد الضرورية المستخدمة في صناعة البقلاوة من تركيا، وبعضها من البلدان المجاورة، كما أنهم استقدموا خبراء صناعة البقلاوة من مدينة غازي عنتاب، مؤكداً بالقول "زبائننا ممتنون جداً من منتجاتنا".
وحول فكرة إنشائه محل بيع الحلويات التركية، أشار الحمادي إلى أنه مكث في تركيا لمدة عام، جاب خلالها كل أرجاء البلاد، وزار إسطنبول، وإزمير، وبودروم، وماردين، والعديد من الولايات، مؤكداً أنه وجد ألذ بقلاوة في مدينة غازي عنتاب، واتفق مع خبير في صناعة البقلاوة للعمل معاً، واختاروا اسم ماردين وذلك لسهولة تلفظها من قبل الإندونيسيين.
من جانبه قال خبير صناعة البقلاوة التركي "علي جيجك" ، إنه يزاول صناعة البقلاوة منذ 30 عاماً، ، وأنه جاء من غازي عنتاب إلى جاكارتا للعمل فيها، مبيناً أنهم يصنعون إلى جانب البقلاوة، الكنافة، والحلويات التركية الأخرى المصنوعة من الحليب، معرباً عن افتخاره لنجاحهم في تحبيب البقلاوة للإندونيسيين.
(الأناضول)
ويختص "محل ماردين للبقلاوة" في جاكارتا، ببيع الحلويات التركية، المصنوعة بأيدي أمهر الخبراء الأتراك في صناعة البقلاوة قادمين من مدينة غازي عنتاب جنوبي تركيا، حيث نالت منتجاتهم إعجاب الإندونيسيين.
وقال صاحب المحل العراقي الأصل "عبدالرحمن الحمادي" (35 عاماً) "نهدف إلى زيادة الوعي في إندونيسيا بالبقلاوة التي تعد واحدة من المذاقات الفريدة للمطبخ التركي". وأشار إلى أنهم يهدفون من خلال تغليف البقلاوة بورق الذهب للفت انتباه الإندونيسيين إلى البقلاوة.
وبيّن أنهم يجلبون معظم المواد الضرورية المستخدمة في صناعة البقلاوة من تركيا، وبعضها من البلدان المجاورة، كما أنهم استقدموا خبراء صناعة البقلاوة من مدينة غازي عنتاب، مؤكداً بالقول "زبائننا ممتنون جداً من منتجاتنا".
وحول فكرة إنشائه محل بيع الحلويات التركية، أشار الحمادي إلى أنه مكث في تركيا لمدة عام، جاب خلالها كل أرجاء البلاد، وزار إسطنبول، وإزمير، وبودروم، وماردين، والعديد من الولايات، مؤكداً أنه وجد ألذ بقلاوة في مدينة غازي عنتاب، واتفق مع خبير في صناعة البقلاوة للعمل معاً، واختاروا اسم ماردين وذلك لسهولة تلفظها من قبل الإندونيسيين.
من جانبه قال خبير صناعة البقلاوة التركي "علي جيجك" ، إنه يزاول صناعة البقلاوة منذ 30 عاماً، ، وأنه جاء من غازي عنتاب إلى جاكارتا للعمل فيها، مبيناً أنهم يصنعون إلى جانب البقلاوة، الكنافة، والحلويات التركية الأخرى المصنوعة من الحليب، معرباً عن افتخاره لنجاحهم في تحبيب البقلاوة للإندونيسيين.
(الأناضول)