تعود للأدوار التاريخية (فيسبوك)
رغم أنّ معظم الأعمال التي شاركت واصف فيها هذه العام من إنتاج لبناني، إلا أنّها لمخرجين سوريين وضمن فريق عمل أغلبيته من السوريين وطبعاً باللهجة السورية، باستثناء المسلسل اللبناني "قصّة حب"، الذي يخرجه اللبناني، فيليب أسمر، وتلعب فيه واصف دور سيّدة من عائلة سورية. عن حضورها في الموسم الرمضاني القريب كان هذا الحوار:
- لم تصوّري أي مشهد في سورية هذا العام، لماذا؟
هذه المرة الأولى التي لا أتمكّن من المشاركة في أيّ عمل درامي يصوّر في سورية، رغم أنّ المخرج تامر إسحق عرض عليّ عملاً من البيئة الشامية، بعنوان "صدر الباز"، كما عرض علي المخرج سامي جنادي عملاً قرأته وأعجبت به كثيراً، يحمل اسم "دامسكو"، وهو من إنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج الدرامي والتلفزيوني" في دمشق، ولكنني للأسف وبسبب ضيق الوقت اضطررت للاعتذار عن العملين اللذين كان من المفترض تصويرهما في سورية، لأنني كنت مرتبطة بعمل طويل مع المخرجة رشا شربتجي، هو "علاقات خاصة"، كتبته نور شيشكلي بمشاركة مؤيد النابلسي، وأنتجته شركة لبنانية "أونلاين برودكشن"، وهو بطولة نجوم سوريين وبعض نجوم الشرف العرب، وبدأ عرضه منذ شهر تقريبا على عدة محطات عربية، نذكر منها أبوظبي والحياة المصرية، بالإضافة إلى LBCI.
- منى واصف التي يضرب المثل بالتزامها، تغيّبت عن التصوير في خضمّه، ماذا كان السبب؟
في مرّة نادرة في حياتي المهنية آخذ إجازة استثنائية، وعبر منبر "العربي الجديد" أوجّه تحية وشكراً للمخرجة شربتجي ولشركة الإنتاج، على موقفهما النبيل معي، إذ تحمّلا غيابي الاضطراري عن "علاقات خاصة" بسبب مرض أختي ثم وفاتها، رحمها الله.
- ولكن هناك خبر سارّ، فأنت من عشاق الدراما التاريخية، وتعودين بعمل تاريخي هذا العام..
نعم، إلى جانب "علاقات خاصة" و"العراب/نادي الشرق"، أشاركُ في الدراما التاريخية الاجتماعية "بنت الشهبندر"، إنتاج "شركة مفيد الرفاعي"، وتدور أحداثه في لبنان بين نهايات القرن 19 وبدايات القرن الـ 20، وهو من بطولة عربية مشتركة أيضاً سورية ولبنانية، منهم قصي خولي، سلافة معمار وأحمد الزين وسميرة بارودي وديامان بو عبود...
- ما هو عنوان هذا الموسم الرمضاني بالنسبة لمنى واصف؟
البطولة العربية المشتركة، على صعيد عام، وعلى صعيد شخصي هو أنني ألعب دور الأمّ في جميع أدواري، سأكون أمّ قصي خولي وقيس الشيخ نجيب في "بنت الشهبندر"، وأمّ باسل خياط في "قصّة حبّ"، وأم علاء الزعبي وباسم ياخور في "علاقات خاصة"، وفي "العراب/نادي الشرق" سأكون أمّ المخرج نفسه، اذ يلعب حاتم علي دوراً في المسلسل وسيشرفني أن ألعب دور أمّه".
- لم تصوّري أي مشهد في سورية هذا العام، لماذا؟
هذه المرة الأولى التي لا أتمكّن من المشاركة في أيّ عمل درامي يصوّر في سورية، رغم أنّ المخرج تامر إسحق عرض عليّ عملاً من البيئة الشامية، بعنوان "صدر الباز"، كما عرض علي المخرج سامي جنادي عملاً قرأته وأعجبت به كثيراً، يحمل اسم "دامسكو"، وهو من إنتاج "المؤسسة العامة للإنتاج الدرامي والتلفزيوني" في دمشق، ولكنني للأسف وبسبب ضيق الوقت اضطررت للاعتذار عن العملين اللذين كان من المفترض تصويرهما في سورية، لأنني كنت مرتبطة بعمل طويل مع المخرجة رشا شربتجي، هو "علاقات خاصة"، كتبته نور شيشكلي بمشاركة مؤيد النابلسي، وأنتجته شركة لبنانية "أونلاين برودكشن"، وهو بطولة نجوم سوريين وبعض نجوم الشرف العرب، وبدأ عرضه منذ شهر تقريبا على عدة محطات عربية، نذكر منها أبوظبي والحياة المصرية، بالإضافة إلى LBCI.
- منى واصف التي يضرب المثل بالتزامها، تغيّبت عن التصوير في خضمّه، ماذا كان السبب؟
في مرّة نادرة في حياتي المهنية آخذ إجازة استثنائية، وعبر منبر "العربي الجديد" أوجّه تحية وشكراً للمخرجة شربتجي ولشركة الإنتاج، على موقفهما النبيل معي، إذ تحمّلا غيابي الاضطراري عن "علاقات خاصة" بسبب مرض أختي ثم وفاتها، رحمها الله.
- ولكن هناك خبر سارّ، فأنت من عشاق الدراما التاريخية، وتعودين بعمل تاريخي هذا العام..
نعم، إلى جانب "علاقات خاصة" و"العراب/نادي الشرق"، أشاركُ في الدراما التاريخية الاجتماعية "بنت الشهبندر"، إنتاج "شركة مفيد الرفاعي"، وتدور أحداثه في لبنان بين نهايات القرن 19 وبدايات القرن الـ 20، وهو من بطولة عربية مشتركة أيضاً سورية ولبنانية، منهم قصي خولي، سلافة معمار وأحمد الزين وسميرة بارودي وديامان بو عبود...
- ما هو عنوان هذا الموسم الرمضاني بالنسبة لمنى واصف؟
البطولة العربية المشتركة، على صعيد عام، وعلى صعيد شخصي هو أنني ألعب دور الأمّ في جميع أدواري، سأكون أمّ قصي خولي وقيس الشيخ نجيب في "بنت الشهبندر"، وأمّ باسل خياط في "قصّة حبّ"، وأم علاء الزعبي وباسم ياخور في "علاقات خاصة"، وفي "العراب/نادي الشرق" سأكون أمّ المخرج نفسه، اذ يلعب حاتم علي دوراً في المسلسل وسيشرفني أن ألعب دور أمّه".
تابع آخر أخبار العربي الجديد عبر Google News
المزيد في منوعات
