جامع السلطان أحمد
تم تشييده في أوائل القرن السابع عشر في إسطنبول وهو أكثر المباني شهرة في المدينة. حصل على لقب "المسجد الأزرق" من البلاط الأزرق الذي يزين الداخل.
مسجد نصير الملك
بشكل غير مألوف في المساجد، تضيء النوافذ الزجاجية الملونة في المسجد الإيراني في شيراز سجادته الفارسية.
مسجد الاستقلال
بُني في أواخر القرن العشرين في جاكرتا الإندونيسية، ولطالما اعتُبر "عربياً جداً" بالنسبة للسكان المسلمين المحليين. إذ تقليدياً تشتمل المساجد الجاوية على طراز ثلاثي الطبقات.
المسجد الجامع في دلهي
يتميز المسجد الجامع الهندي بحجر رملي أحمر وجزء خارجي من الرخام من وحي إمبراطورية المغول، والمتأثرة ببلاد فارس.
مسجد الشيخ زايد
يمكن أن يصلي في هذا المسجد 40 ألف مصلٍ. ويضم أكبر سجادة فارسية في العالم، مع ثريات مستوردة من ألمانيا ومصنوعة من بلورات شواروفسكي.
مسجد السلطان الناصر حسن
يضم مدرسةً ومسجداً في القاهرة منذ 300 عام تقريباً. ولطالما اعتبر مثالاً نموذجياً للخبراء لشرح الفلسفة الإسلامية.
مسجد الشاه
من أهم خصائص هذا المسجد الأصفهاني توسّعه وتطوره لأكثر من 10 قرون، ويمثل ما يقرب من ألف عام من الفن والعمارة الإسلامية.
المسجد الوطني الماليزي
يستلهم سقف المسجد الوطني لماليزيا، الذي تم بناؤه في العاصمة كوالالمبور في أواخر القرن العشرين، فكرته من الجانب السفلي لمظلة مفتوحة.
جامع المدينة التعليمية
يقع هذا المسجد في الدوحة على خمسة أرصفة تمثل أركان الإسلام الخمسة للإسلام، وكلها محفورة بالآيات القرآنية بأناقة فن الخط العربي.
مسجد الحسن الثاني
تعتبر مئذنة مسجد الحسن الثاني التي يبلغ طولها 700 قدم هي الأطول في العالم، ويعادل في رمزيته لمدينة الدار البيضاء المغربية مبنى إمباير سيتي في نيويورك.
مسجد ابن طولون
مجمع من الطوب الأحمر ويعتبر أحد أفضل المساجد المحفوظة في مصر، وقد بُني في عام 876 بأمر من أحمد بن طولون مؤسس الدولة الطولونية.
مسجد سليمان القانوني
المسجد هو أيضاً موقع سياحي رئيسي آخر في إسطنبول.
المركز الإسلامي في واشنطن العاصمة
يدمج المركز الإسلامي في واشنطن العاصمة بين أساليب وتأثيرات ثقافية مختلفة، خاصة من إيران ومصر وتركيا.
مسجد الملك فيصل
أُنشئ مسجد الملك فيصل في إسلام أباد في أواخر سبعينيات القرن الماضي، ويعد مسجداً حديثاً يستوعب جميع طقوس الطوائف المختلفة في العالم الإسلامي.
جامع القيروان الأكبر
الجامع الكبير في القيروان معروف أيضاً باسم مسجد العقبة (جامع عقبة بن نافع)، يقع في مدينة القيروان التونسية وهو مصنف ضمن التراث العالمي لليونسكو.