يعيش فيستون موانزا بين عالمين، أوروبا حيث يقيم، وجمهورية الكونغو الديموقراطية بلده "المفعم بالحياة"، والذي لا يفارقه أبداً، إذ يسعى من خلال رواياته الى إظهار الحيوية الكبيرة التي تميز مجتمعه.
بدأ موانزا الكتابة في أواخر التسعينات، شعراً وقصصاً قصيرة ومسرحاً، ويعيش منذ 2009، في غراز جنوب شرق النمسا، حيث يُعدّ لأطروحة دكتوراه في الأدب.
يقول: "بدأت بكتابة الشعر ثم انتقلت بعدها الى كتابة القصص القصيرة ، ثم الى الدراما، وقد أصدرت أولى رواياتي بعنوان "3083". إن مسيرتي تقليدية بعض الشيء، إذ إنني أدرس الأدب، وأكتب في الوقت نفسه".
يُذكر أنّ استقلال البلاد كان قد بدأ سنة 1960 بحرب أهلية، أنتجت حُكماً ديكتاتورياً فاسداً، خرجت منه الكونغو البلجيكية السابقة بحالة مزرية بعد 32 عاماً، على إثر نزاع مهد لنظام أكثر سوءاً.
اليوم، تُعد الكونغو الديموقراطية، من أقل الدول تقدماً في العالم، وأبدى موانزا أسفه لغياب أي سياسة ثقافية حقيقية، لا ترتكز على الموسيقى فحسب، ومن بينها "الرومبا" الكونغولية الشهيرة المحببة في أفريقيا وخارجها، لكن أيضاً على الرسم والنحت والأدب.
وقد شهد الإنتاج الأدبي لهذا البلد انقساماً بين كُتّاب قاطنين في الكونغو الديموقراطية وآخرين في المنفى.
بدأ موانزا الكتابة في أواخر التسعينات، شعراً وقصصاً قصيرة ومسرحاً، ويعيش منذ 2009، في غراز جنوب شرق النمسا، حيث يُعدّ لأطروحة دكتوراه في الأدب.
يقول: "بدأت بكتابة الشعر ثم انتقلت بعدها الى كتابة القصص القصيرة ، ثم الى الدراما، وقد أصدرت أولى رواياتي بعنوان "3083". إن مسيرتي تقليدية بعض الشيء، إذ إنني أدرس الأدب، وأكتب في الوقت نفسه".
يُذكر أنّ استقلال البلاد كان قد بدأ سنة 1960 بحرب أهلية، أنتجت حُكماً ديكتاتورياً فاسداً، خرجت منه الكونغو البلجيكية السابقة بحالة مزرية بعد 32 عاماً، على إثر نزاع مهد لنظام أكثر سوءاً.
اليوم، تُعد الكونغو الديموقراطية، من أقل الدول تقدماً في العالم، وأبدى موانزا أسفه لغياب أي سياسة ثقافية حقيقية، لا ترتكز على الموسيقى فحسب، ومن بينها "الرومبا" الكونغولية الشهيرة المحببة في أفريقيا وخارجها، لكن أيضاً على الرسم والنحت والأدب.
وقد شهد الإنتاج الأدبي لهذا البلد انقساماً بين كُتّاب قاطنين في الكونغو الديموقراطية وآخرين في المنفى.