ليس دونالد ترامب، الرئيس الأميركي الوحيد الذي يمكن تصنيفه متحيّزا عنصريّاً، بل يمكن تصنيف رؤساء أميركييّن كثيرين وقفوا بكلّ قوّة ضدّ حركة الحقوق المدنيّة وحركة التحرّر التي قادها الأميركيّون السود لإلغاء التمييز العنصري ضدّهم، ولعلّ كينيدي وجونسون
أثارت وفاة جيفري إيبستين منتحراً، على ما يبدو، في سجن فيدرالي، صباح السبت الماضي، نظريات مؤامرة جديدة عبر الإنترنت في مسلسل المزاعم والشائعات التي كان هناك ما يغذيها على مدار سنوات، وأشعلتها علاقات الرجل بأمراء وساسة وشخصيات شهيرة ذات نفوذ.
يلقى التحدي الذي أطلقه طفل من مدينة إل باسو في ولاية تكساس، التي شهدت جريمة إطلاق النار الجماعي الأسبوع الماضي وراح ضحيتها 22 قتيلاً، المزيد من التفاعل عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
أصبحت صورة للرئيس الأميركي دونالد ترامب وهو يبتسم ابتسامة عريضة ويرفع إبهامه، في وقت كانت زوجته ميلانيا تحتضن رضيعاً فقد والديه في حادث إطلاق النار العشوائي في مدينة إل باسو في ولاية تكساس، مثار حديث وسائل التواصل الاجتماعي
كشفت صحيفة "ذي إندبندنت" البريطانية، اليوم الجمعة، النقاب عن تقرير جديد وصفته بـ"المتفجر"، يفيد بأنّ مسؤولاً في وزارة الخارجية الأميركية كان رئيس فرع لمجموعة قومية بيضاء في واشنطن، وقام بنشر دعاية متطرفة عبر الإنترنت.
كسر صاحب لوحة الرسائل الإلكترونيّة "8 تشان"، جيم واتكينز، صمته، أمس الثلاثاء، في بيان فيديو دفاعي، حاول فيه أن يزيل اللوم على الدور الذي تلعبه المنصة في نشر خطاب الكراهية والتحريض على العنف من خلال انتقاده لمقدمي الخدمات والصحافيين وإنستغرام.
ليست حوادث إطلاق النار في أميركا بجديدة، وقد شهدت انخفاضاً وصعوداً خلال العقود الماضية. وعلى الرغم من أنّ اللوم يتخطى في هذه القضية الرئيس الأميركي دونالد ترامب وخطاباته، إلا أنّها ليست في صالحه ولا في صالح الجمهوريين في هذا التوقيت.
يضغط النقّاد على موقع "تويتر" وشركات التكنولوجيا الأخرى، لتفادي ظهور لوحة الرسائل الإلكترونيّة "8 تشان" (8chan) على تلك المنصّات، بعدما استخدمها مطلق النار الجماعي في إل باسو، تكساس، للإعلان عن هجومه، وهي المرة الثالثة هذا العام.