شكل مطلع العام المنصرم، بعد حادثة كولون، علامة فارقة في تغير سياسة ألمانيا تجاه اللاجئين من خلال الإجراءات التي اتخذتها وزارتا الداخلية والعدل، ووجد فيها اليمين المتطرف ذريعة لمهاجمة سياسة المستشارة ميركل، استنادا إلى أحداث تورط فيها مهاجرون ولاجئون
تأسست في ألمانيا جمعية المجتمع الألماني السوري للبحث العلمي، تهدف إلى دعم الباحثين السوريين والناطقين باللغة العربية في ألمانيا، وخلق شبكة للتعاون في ما بينهم، خصوصاً للعاملين في نفس مجال الحقل العلمي
تم تسجيل 1475 زوجاً/زوجة قاصراً من جنسية أجنبية في السجل المركزي الألماني، ومن ضمنهم 900 شخص أتوا من دول اللجوء الرئيسية كسورية والعراق وأفغانستان، منهم 361 ممن تقل أعمارهم عن 14 عاماً.
يصعب أن تجد سورياً يعيش في ألمانيا قبل عام 2012، دون أن يكون قد بدأ مشواره في تعلم اللغة الألمانية من خلال معهد غوته. أجيال من السوريين درسوا في هذا المعهد الذي فتح أبوابه في دمشق منذ عام 1955
تزايدت منذ العام الماضي مجموعة كبيرة من التطبيقات والحلول ومنصات التفاعل للهواتف الذكية ومواقع الإنترنت، لتلبية الحاجة المتزايدة للمعلومات التي تهم الوافدين الجدد إلى ألمانيا، ويمكن تقسيمها إلى فئات عدة