الانتقاد الذي وجهه المرشح الديمقراطي للرئاسة الأميركية، بيرني ساندرز لإسرائيل في حملة انتخابية، ليس أمراً هيّناً، إذا أخذنا بالاعتبار تأثير المنظمات الصهيونية واليهودية في أميركا في الانتخابات الرئاسية، والذي يعبر من خلال شبكة مركبة من وسائل الإعلام والمال السياسي.