75 عاماً مرت على نكبة 1948، التي قامت على إثرها دولة إسرائيل، بدعم بريطاني سترث دعائم بقائه أميركا. وما زال الحق المسلوب يسطو عليه خطاب دولي، تجلى بأقسى مظاهره في حملة الإبادة الإسرائيلية على غزة اليوم. ومنذ النكبة، روت الأغاني العربية مأساة فلسطين.
لم تعد صناعة الموسيقى تخضع لتلك القواعد التقليدية، خصوصاً مع هيمنة منصات البث الرقمية. بطبيعة الحال، ستؤثر هذه الأخيرة على الاتجاهات الموسيقية التي ستسيطر على المشهد خلال الفترة المقبلة. نتساءل: كيف سيكون هذا المشهد؟
تعرف كل مدينة يمنية خصوصيةً موسيقية تختلف عن الأخرى، لينعكس هذا الأمر على الغناء الديني هناك؛ فبينما تعتمد بعض المدن الإنشاد الموقع الذي يرافقه الإيقاع، تمتاز أخرى بالغناء المُرسل
مع ختام نهائيات كأس العالم في قطر مساء أمس، سيستعيد العالم لحظات كثيرة ومؤثرة منها، ومن تاريخ البطولة. أكثر ما يبقى من هذا الحدث، إلى جانب فرح الانتصار وحزن الهزيمة، أغانيه. هنا، وقفة عند أبرزها.
تحظى كرة القدم بلحظات كثيرة تبقى خالدة لا تُنسى. لا يقتصر الأمر على ما يحدث داخل المستطيل الأخضر، بل هناك مشاهير من المشجعين صنعتهم المدرّجات، لحضورهم الدائم في بطولات كأس العالم ومساندة منتخبات بلادهم
إلى جانب صراخهم وهتافاتهم، يستعين المشجعون، في كأس العالم، بآلات موسيقية عديدة، تساهم في إلهاب الأجواء، وزيادة صخب الجمهور. لكن بعض هذه الآلات لاقى منعاً. هنا، نتعرّف إلى أبرز هذه الآلات وتاريخ حضورها على المدرّجات
توقّف كثيرون عن متابعة الدوريات الأوروبية الكبرى في فترة جائحة كورونا، بسبب غياب الجماهير عن المدرّجات. اليوم، تعود الجماهير بعد تعافي العالم. وها هي تملأ ساحات ومدرّجات الملاعب في قطر، ويصدح كلّ لفريقه