منذ اختفاء زوجها قسرياً، تتمنى الثلاثينية المصرية مريم حسن، توجيه اتهام قضائي له وظهوره على ذمة أي قضية ملفقة، بدلا من استمرار تغييبه من قبل الداخلية التي اعتقلته من منزل الأسرة إذ تخشى أن يلقى مصرعه وفقا لرواية أمنية وهمية
الوضع في مصر يشبه ما جاء في رواية 1984، لجورج أرويل، كما تقول نوران، إذ يسيطر الأخ الأكبر على جميع تفاصيل حياة سكان "أوقيانيا" الذين يعيشون تحت المراقبة المستمرة طيلة حياتهم، متابعة "التعقب الإلكتروني زاد مع الذكرى الخامسة لثورة يناير"
ترقد الطفلة المصرية، روان أشرف (أربع سنوات)، في مشفى أبو الريش للأطفال، بقسم العناية المركزة منذ أكثر من أسبوع، إثر إصابتها بالتهاب فيروسي بالمخ، بعد تعرضها لتشنجات أصابتها في النصف الأيمن من وجهها، نتيجة لقاح الحصبة الألمانية
لا يدري فقراء مصر، هل كونهم يسكنون، أغلى مناطق القاهرة، من حسن حظهم أم من سوء طالعهم، إذ يواجهون تحالفاً من الدولة ورجال الأعمال، يطمع في أرض عشوائياتهم، في ظل تراجع قدرتهم على المواجهة بعد 30 يونيو
يعاني المصريون فوضى انتشار العلاج الاستشفائي بالرمال، إذ يقبل العديد من المرضى، على خوض التجربة على أمل حل أمراض مزمنة، فيما يغيب الاهتمام الرسمي المصري عن ضبط قطاع السياحة العلاجية، وتنميته لجذب مزيد من العائدات
لم تكن مجموعة من السياح المكسيكيين، القادمين إلى مصر، تتوقع أن حياتهم ستنتهي على يد طائرات عسكرية مصرية، لتتحول قصة النهاية إلى هاشتاغ انتشر مساء الأحد الماضي، على موقعي التواصل الاجتماعي فيسبوك وتويتر في مصر
في الأول من يونيو اختفى الناشط الشاب، صهيب سعد، وصديقاه الناشط عمر محمد، والمصورة الصحافية، إسراء الطويل، أثناء خروجهم في نُزهة، على كورنيش المعادي. لم تعرف الأسر الثلاث مكان وجود أبنائها، حتى ظهر صهيب وعمر بصورة مفاجئة في مقطع فيديو.