طلاب وشباب

الدين بالفائدة وسيلة أساسية في سورية اليوم لتلبية احتياجات ملحة أو طارئة، من بينها تجهيز الطلاب للعام الدراسي الجديد، وتغطية تكاليف السفر، وغير ذلك.

بدلاً من توفير بيئة تعليمية آمنة ومحفّزة في مدارس سورية قررت وزارة التربية في حكومة النظام إعادة مادة التربية العسكرية المعروفة باسم "الفتوة".

تتسع دائرة البطالة بين خريجي الجامعات الأردنية بسبب عدم القدرة على خلق فرص عمل جديدة، ما يترك خريجي الثانوية العامة (التوجيهي)، في حيرة لاختيار التخصص الجامعي.

حذر مفوض أممي من أن تعذر تعليم الأطفال الفلسطينيين في قطاع غزة بسبب العدوان الإسرائيلي على القطاع قد يؤدي إلى "ضياع جيل كامل".

تسعى سلطات الاحتلال إلى فرض منهاج التعليم الإسرائيلي على المدارس الفلسطينية في القدس المحتلة، بهدف إحكام سيطرتها على قطاع التعليم.

يضطر العديد من الليبيين إلى تسجيل أولادهم في المدارس الخاصة بسبب تراجع مستوى القطاع الحكومي، إلا أن الكثير من تلك المدارس مخالفة ولا تقدم الخدمات الأساسية.

في اليوم العالمي لحماية التعليم من الهجمات، لا بدّ من الإشارة إلى العملية التعليمية في سورية التي تبدو مستهدَفة، ولا سيّما في شمال غرب البلاد.

بمناسبة يوم حماية التعليم من الهجمات، قالت الشيخة موزا بنت ناصر "لقد خذلناكم يا أطفال غزة، ولم يحمكم لا قانون دولي، ولا شرعية دولية، ولا اتفاقيات دولية".