لجأت إلى تراثنا الإسلامي، فوجدت الكثير من الحديث عن السفر وأحكامه وآدابه وأدبياته، والكثير من مذكرات الرحالة وأدب الرحلة، لكني لم أجد تقسيماً عصرياً واضحاً. وقد أفرد الإمام الغزالي في إحياء علوم الدين فصلاً عن السفر، قسمه إلى أربعة أنواع.
لجأت إلى تراثنا الإسلامي، فوجدت الكثير من الحديث عن السفر وأحكامه وآدابه وأدبياته، والكثير من مذكرات الرحالة وأدب الرحلة، لكني لم أجد تقسيماً عصرياً واضحاً. وقد أفرد الإمام الغزالي في إحياء علوم الدين فصلاً عن السفر، قسمه إلى أربعة أنواع.
لا يمر عليّ يومٌ من دون سؤال من الجمهور: كيف أصبح رحالةً؟ وشخصياً لم أعرف إجابة هذا السؤال من قبل، لإن دخولنا في عالم الرحلة والاستكشاف كان ارتجالاً ونتيجة لخبرات تراكمية، لم يكن مخططاً لها من قبل.
هناك شيء غير السخاء المادي والعزائم، إنها نفوسهم وبشاشتهم، بعض الناس يشعرونك بإن كرمهم متصنع، وأن إكرامهم لك لكي تمتدحهم، لكن في حائل، الكرم عبارة عن جدول رقراق ينساب على المدينة، من دون توقف، من دون منة، من دون شروط.