نشرت العربي الجديد في 27 يونيو الماضي مقالاً عنوانه "رجم الزاني.. ملاحظات على قراءة ثانية"، لكاتبه أحمد النسناس، يردّ فيه على ما قاله عصام تليمة في برنامج "قراءة ثانية" في تلفزيون "العربي" عن رجم الزاني المحصن. هنا رد من تليمة.
كيف يكون القيادي السلفي، ياسر برهامي، والذي ساند عبد الفتاح السيسي والانقلاب في مصر من أول يوم، ودعا تلامذته وبقايا حزبه لمساندته، عند ترشحه للرئاسة، فكيف يكون خنجراً في ظهر السيسي وأتباعه؟ تجيب المقالة عن السؤال.
كتبتُ مرّة على "تويتر" ساخراً: الحمد لله أن النبي محمداً، صلّى الله عليه وسلّم، لم يكن في زماننا، وإلا لحوكم بتهمة إهانة القضاء، ولقوله: "قاضٍ في الجنة وقاضيان في النار"، إذ كيف يهين القضاء، ويقول إن قضاةً سيدخلون النار؟
في مصر الآن، ظلمات فوق بعض، لا ظلم واحد، ما جعل الشباب والناس على الأرض يطرحون فكرة الإضرابات والعصيان المدني، وسيلة وسبيلاً لكسر هذا الظلم والانقلاب العسكري في مصر، وهي وسيلة أثارت نقاشاً بين الجميع، وبخاصة المتدينين منهم.