المقاومة والثورة، كلاهما يُمثلان فكرة ترفض الوضع الذي يُراد أن يكون سائداً وطبيعياً. فبينما ترفض المقاومة الاحتلال، وكل ما أنتجه على أراضي فلسطين المحتلة، بمساندة دولية وإقليمية وعربية، ترفض الثورة الأنظمة المتواطئة مع بقاء الاحتلال الإسرائيلي وتطبيع وجوده.